هرقل عظيم الروم

. هرقل ( فلافيوس أغسطس ) ( 575 – 11 فبراير ( 641 ) هو إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية ، اعتلى العرش والسلطة عام 608 ، بعد أن قاد ثورة ناجحة ضد الإمبراطور فوقاس ، الذي تسلم السلطة بعد خلع الإمبراطور موريس ، ودون شعبية تذكر في ظل القلائل التي عانت منها الإمبراطورية .

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري 2 كتاب وإحصل علي الثالث مجاناّ علي جميع الكتب من إختيارك .

3.500 د.ك

1 متوفر في المخزون

1 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 3642786743107
9 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار الكتاب العربي
المؤلف:
دولة النشر: , ,
عام النشر:2017
الترقيم الدولي:3642786743107
  • بيانات أخري
الصفحات: 363
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , ,

وصف المنتج

. هرقل ( فلافيوس أغسطس ) ( 575 – 11 فبراير ( 641 ) هو إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية ، اعتلى العرش والسلطة عام 608 ، بعد أن قاد ثورة ناجحة ضد الإمبراطور فوقاس ، الذي تسلم السلطة بعد خلع الإمبراطور موريس ، ودون شعبية تذكر في ظل القلائل التي عانت منها الإمبراطورية . كان والد هرقل ، يدعى هرقل الأكبر وكان قائدا عسكريا ناجحا وحاكما لشمل أفريقيا وشارك في حروب الإمبراطور موريس ، وعينه المذكور في أعقاب الحرب نائبا إمبراطوريا على شمال أفريقيا ومقر حكمه في قرطاج حيث قضى هرقل الشطر الأول من حياته ، وبكل الأحوال تشير المصادر التاريخية المتوافرة لكون هرقل من أصول أرمنية في كبادوكية ؛ أيضا يعتبر هرقل مؤسس السلالة الهراقلية التي استمرت بحكم الإمبراطورية البيزنطية حتى عام 711 . وتقرأ في هذا الكتاب مسيرة هذا الرجل المليئة بالقتل والحروب حيث شهد عهده العديد من الحملات العسكرية ، ففي العام الذي توج به هرقل ، كان جيش الإمبراطورية الفارسية الساسانية قد بلغ قلب الإمبراطورية البيزنطية في الأناضول ، ولذلك كان هرقل المسئول الأول عن إصلاح سياسة الدولة ، وتعبئة الجيش ، ومن ثم محاربة الفرس الساسانيين ؛ انتهت الجول ة الأولى من المعارك بهزيمة الدولة البيزنطية ، واقترب الجيش الفارسي من مضيق البوسفور ، ولأن القسطنطينية كانت محمية بشكل جيد ، بحيث لا يمكن اختراقها بسهولة من قبل المحاصرين ، استطاع هرقل تجنب الهزيمة الكاملة . بعد أن عقد هرقل سلاما مع الفرس مقابل ضريبة سنوية كبيرة بدأت إصلاحاته العسكرية والمدنية ، التي أطلق هرقل في أعقابها حملته العسكرية المضادة في آسيا الصغرى وأرمينيا ، متوغلا في أراضي الدولة الساسانية ، ومحرزا نصرا نهائيا عليها في معركة نينوى عام 637 ، والتي مهدت لعقد السلام عام ٦٢٩ م بعد أن أطيح بالك الفارسي كسرى الثاني ، ونصت معاهدة السلام لعام ٦٢٩ على العودة إلى حدود ما قبل الحرب عام ٦٠٢ م . واجه هرقل الهزيمة بعد فترة قصيرة من انتصاره على الفرس ، من قبل الخلافة الإسلامية الراشدة التي تمكنت من الإطاحة بالحكم البيزنطي عن سوريا ومصر ، وليبيا ، ومناطق أخرى وذلك في عهد الخليفة الأول أبي بكر الصديق والخليفة عمر رضي الله عنهما . وتقرأ في الكتاب كيف دعا النبي صلى الله عليه وسلم هرقل إلى الإسلام وما رد هرقل عليه ، وتقرأ عن حروب هرقل مع الفرس وكيف حول الهزيمة إلى نصر باهر واستطاع إعادة الصليب المقدس لدى المسيحيين إلى القدس . .وينظر التراث الغربي خلال القرون الوسطى وما بعدها إلى هرقل بوصفه أحد أشجع الأباطرة وأقواهم ، لتحقيقه النصر على الإمبراطورية الفارسية بشكل حاسم وقضائه على حالة الترهل والانحطاط اللذين عانتهما الدولة في عهد سلفه فوقاس ؛ رغم خسارته سوريا الرومانية . انه كتاب شامل لفترة تاريخية هامة في تاريخ الفرس والإسلام والروم الذين جاء ذكرهم في أول سورة الروم في القرآن الكريم ، جدير بك عزيزي القارئ ان تقرأه وتضمه إلى مكتبتك الخاصة .

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “هرقل عظيم الروم”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *