مقدمة في الصدمات الحضارية

إن ظهور الثورة المعلوماتية الحديثة والنت، وانتشار المعرفة وسرعة الاتصالات والانفتاح على جميع ما في العالم من نظريات وأفكار، وانحلال فكري وأخلاقي، من خلال تلك النافذة الصغيرة، قد أحدث عواصف هوجاء لامست كل فرد، وأغرقت الامة الاسلامية في بحارها، وقذفتهم في لججها وأمواجها..

عنوان قسم رئيسي

سارع واحصل على خصومات على جميع الكتب لدينا

قسيمة_التخفيض_15

3.000 د.ك

5 متوفر في المخزون

5 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 8640646480
15 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:مركز صناعة الفكر للدراسات والأبحاث
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2015
الترقيم الدولي:8640646480
  • بيانات أخري

وصف المنتج

إن ظهور الثورة المعلوماتية الحديثة والنت، وانتشار المعرفة وسرعة الاتصالات والانفتاح على جميع ما في العالم من نظريات وأفكار، وانحلال فكري وأخلاقي، من خلال تلك النافذة الصغيرة، قد أحدث عواصف هوجاء لامست كل فرد، وأغرقت الامة الاسلامية في بحارها، وقذفتهم في لججها وأمواجها، وكان من آثار ذلك ظهور فريق أخذته الصدمة وهو في حالة اندهاش وذهول، ليصبح في دائرة اغتراب أو في دوامة استلاب، وفريق آخر جمدته الصمة، وأورثته عقدة أقعدته عن الإفادة المستبصرة الراشدة، وفريق ثالث توسط – وخير الأمور أوسطها – فلم يترهل مع الذائبين، ولم يتجمد جمود المتخشبين، بل انطلق من مبدأ قويم ومنهج سليم، فأدرك الفرق بين مقتضيات الحضارة وأهوائها، وثمراتها النافعة وأمراضها، ففرق بين هذا وذاك، على علم وهدى، وفق دراسة وتمحيص وتحليل عميق، فعرف ما كان نافعاً فأخذه، وما كان ضاراً فنبذه، بميزان علمي دقيق وتقييم سليم يقبله كل عاقل بعيد عن الشبهة والهوى.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “مقدمة في الصدمات الحضارية”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *