كان يجب أن تموت تلك القطة لكي تستيقظ الحيوانات من سباتها الطويل… أو ليستيقظ البشر من ليل العنصرية والقسوة.
لكن هذا لم يحدث. وحدهم المشرّدون كانوا على خط التماس في المعركة المنتظرة بين الحيوانات والبشر. سيان وأُولِيس وماما سوار… يراقبون التحول الخطير المنتظر. لكل منهم حكايته الغريبة التي تتكشف فصولها تباعاً في قصة لا بطل لها.
أما الفصائل الأخرى من الحيوانات كالكلاب والقطط والسناجب، فقد غضبت وأعلنت الحرب ضد البشر…
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.