ما رأيت وما سمعت : رحلات وجولات من دمشق إلى مكة

هذا الكتاب (ما سمعت وما رأيت) يصوّر الزركلي أمام أعيننا فترات من الزمن تكاد تكون مجهولة لمعظم القراء، ويسرد علينا بعض أنباء إرهاصات الاستقلال العربي عن الدولة العثمانية؛ فضلا عن حديث مسهب عن جغرافيا أبصرتها عين نقادة ذواقة كعين الزركلي التي تسجل كل ما تراه، ثم تبدله بأسلوب عال ممتع .
لا شك أن العنوان عجيب، وقد يكون الزركلي محاولاً فيه أن يقول لنا : ما أنا إلا ناقل أخبار سمعتها، ومشاهد رأيتها .

عنوان قسم رئيسي

سارع واحصل على خصومات على جميع الكتب لدينا

قسيمة_التخفيض_15

4.000 د.ك

1 متوفر في المخزون

1 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9786589090168
9 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:الأهلية للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2017
الترقيم الدولي:9786589090168
  • بيانات أخري

وصف المنتج

لا شك أن رجلاً مثل خير الدين الزركلي تتمتع كتبه بمذاق خاص، وذلك لجمع من الصفات اجتمعت له، فهو أولاً صاحب أشهر كتاب معاصر في التراجم ؛ الكتاب العلم الموسوم (الأعلام)، ثم هو شاعر بليغ وخطيب مفوّه، وسياسي محبب للزعماء، صاحب عددًا منهم في بداية نشأة دول أصبح لها شأن عظيم في وقتها، وجمع إلى ذلك وطنية كادت تودي به إلى حبل المشنقة .
هذا الكتاب (ما سمعت وما رأيت) يصوّر الزركلي أمام أعيننا فترات من الزمن تكاد تكون مجهولة لمعظم القراء، ويسرد علينا بعض أنباء إرهاصات الاستقلال العربي عن الدولة العثمانية؛ فضلا عن حديث مسهب عن جغرافيا أبصرتها عين نقادة ذواقة كعين الزركلي التي تسجل كل ما تراه، ثم تبدله بأسلوب عال ممتع .
لا شك أن العنوان عجيب، وقد يكون الزركلي محاولاً فيه أن يقول لنا : ما أنا إلا ناقل أخبار سمعتها، ومشاهد رأيتها .

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “ما رأيت وما سمعت : رحلات وجولات من دمشق إلى مكة”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *