جديد
كيف تفكر مثل الفاروق عمر ابن الخطاب (رضي الله عنه) ثاني الخلفاء الراشدين، سيرة الفاروق عمر بن الخطاب
تقرأ في هذا الكتاب عن مواقف تبين لنا فكر الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه في حياته قبل الإسلام وبعد إسلامه وكيف كان إسلامه عزا للإسلام وكيف ظل ملازما للنبي صلى الله عليه وسلم بعد أن اسلم ، وكيف كان تفکیره خلال سنوات قضاها مع النبي صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة قبل الهجرة ، وكيف كان تفكيره في الهجرة للمدينة المنورة وحياته فيها، مواقف عديدة ومتنوعة وكيف جاهد في سبيل نصر الإسلام واعلاء كلمة الحق ، ثم كيف أدار الدولة بعد وفاة أبو بكر الصديق استكمل فتح بلاد الفرس وبلاد الشام ، وفي عهده بلغ الإسلام مبلغًا عظيما ، وتوسع نطاق الدولة الإسلامية حتى شمل كامل العراق ومصر وليبيا والشام وفارس وخراسان وشرق الأناضول وجنوب أرمينية وسجستان ، وهو الذي أدخل القدس تحت حكم المسلمين لأول مرة وهي ثالث أقدس المدن في الإسلام ، وبهذا استوعبت الدولة .الإسلامية كامل أراضي الإمبراطورية الفارسية الساسانية وحوالي ثلثي أراضي الامبراطورية البيزنطية . انها مواقف كثيرة تقرأها
في الكتاب توضح كيف كان يفكر الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ومدي عبقريته وتفكيره من خلال سيرته العطرة لتقتدي بها وتسير على نهجها انه كتاب جدير بك عزيزي القارئ أن تقرأه اكثر من مرة وتحتفظ به .
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.