كيف تربي طفلاً بالغاً

يتعلق هذا الكتاب بالآباء الذين ينخرطون بشكل مبالغ فيه في حياة أطفالهم. فهو يتناول الخوف والحب الكامنين خلف انخراطنا المبالغ فيه في حياتهم. كما أنه يتناول الضرر الذي ينتج عندما نبالغ فيما نقوم به. وأيضًا يتناول كيفية تحقيق نتائج أفضل على المدى الطويل -ومساعدة أطفالنا في تحقيق نجاح أعظم- عن طريق ممارسة التربية الأبوية بشكل مختلف.

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

6.400 د.ك

5 متوفر في المخزون

5 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 6281072090388
16 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:مكتبة جرير
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2018
الترقيم الدولي:6281072090388
  • بيانات أخري
الصفحات: 354
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: hardback
التصنيف: , , , , ,

وصف المنتج

يتعلق هذا الكتاب بالآباء الذين ينخرطون بشكل مبالغ فيه في حياة أطفالهم. فهو يتناول الخوف والحب الكامنين خلف انخراطنا المبالغ فيه في حياتهم. كما أنه يتناول الضرر الذي ينتج عندما نبالغ فيما نقوم به. وأيضًا يتناول كيفية تحقيق نتائج أفضل على المدى الطويل -ومساعدة أطفالنا في تحقيق نجاح أعظم- عن طريق ممارسة التربية الأبوية بشكل مختلف.

أنا أحب أطفالي بعنف شديد مثل جميع الآباء، وأعلم أن الحب هو الأساس لكل ما نفعله كآباء. لكن خلال سنوات بحثي في هذا الكتاب تعلمت أيضًا أن العديد من سلوكياتنا ينبع من المخاوف؛ وربما أكبر هذه المخاوف هو الخوف من عدم نجاح أبنائنا في هذا العالم. بالطبع، من الطبيعي للآباء أن يرغبوا في نجاح أطفالهم، لكن وفقًا للبحث والمقابلات مع أكثر من مائة شخص وخبراتي الشخصية، وصلت لنتيجة أننا نعرّف النجاح بشكل ضيق للغاية. والأسوأ من ذلك، أن هذا التعريف الضيق المضلل للنجاح جعلنا نؤذي جيلًا كاملًا من البالغين الصغار – أطفالنا.

لقد أصبحت أعرف وأهتم وأقلق على البالغين الصغار على مدار العشرة أعوام الأولى لي كعميدة بجامعة ستانفورد. لقد أحببت ذلك العمل، ووجدت أنه شرف كبير أن أكون بجانب أبناء وبنات أشخاص آخرين يبلغون من ثمانية عشر إلى عشرين عامًا وهم على وشك الكشف عن شخصياتهم التي سيصبحون عليها كبالغين. لقد جعلني طلابي أضحك، وأيضًا جعلوني أبكي، وقد كنت أشجعهم في كلتا الحالتين. هذا الكتاب ليس اتهامًا لهم أو لجيلهم، أولئك الأشخاص الذين ولدوا بعد عام 1980 -الذين يسمون جيل الألفية، رغم ذلك- فإن آباءهم، وسأقول نحن كآباء، حيث إنني أيضًا واحدة منهم – قصة أخرى.

أود أن أضع كل بطاقاتي على الطاولة. فأنا لست فقط عميدة سابقة بجامعة ستانفورد، بل أنا خريجة كلية الحقوق بجامعة ستانفورد وهارفارد أيضًا. وأنا أكتب هذا الكتاب ليس بسبب تلك الفرص، أو على الرغم منها، لكن لمعرفتي لها كلها، فأنا آخذ في الاعتبار في كل مرحلة أن معرفتي الخاصة وخبرتي يمكن أن تمثل عاملًا مساعدًا أو عائقًا في هذا التحليل. وكما قلت، فإنني أيضًا أم. لديَّ أنا وزوجي طفلان مراهقان -ابن وابنة يفصل بينهما عامان من العمر- ونقوم بتنشئة طفلينا في مدينة بالو ألتو، في قلب وادي السيليكون، والذي يعد خلية نشيطة من الإفراط في الرعاية مثلما من المرجح أن تجد على ظهر هذا الكوكب. ورغم أنني ذات مرة كنت عميدة لجامعة مميزة للغاية وكنت أنتقد سلوك الانخراط المبالغ فيه من الآباء، فإنني في السنوات التي قضيتها في التفكير في هذا الموضوع وصلت ببطء لتقدير أنني لست مختلفة كثيرًا عن الآباء الذين قمت ذات مرة بانتقادهم بعنف. وبكثير من الطرق، فإنني أمثل الآباء المشكلة الذين أكتب عنهم.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “كيف تربي طفلاً بالغاً”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *