جديد
للأفكار قوة روحية عظيمة من أعظم القوى الموجودة تحت تصرف أي إنسان. فما أنت عليه الآن هو ببساطة نتيجة لتفكيرك. فما تفكر فيه تصبح عليه، وما تعتقده هو الباعث والمصدر الرئيسي لكل أفعالك.
تحدد الأفكار ما ستجذبه إلى محيطك من أصدقاء ورفاق، كما تحدد هل ستكون سعيدًا أم بائسا ، ناجحًا أم فاشلا، سليمًا أم مريضًا، مزدهرا أم فقيرًا، محبوبا أم مكروها. ما يأتي في خيالك يمكنه أن يبني شخصيتك أو يهدمها.
في الواقع، لا حدود لقوة التفكير؛ لأنها شديدة الفاعلية، إنها القوى التي تفرق الإنسان عن الحيوان وتجعل أسمى الإنجازات ممكنة، وبها تتغلب على الصعوبات وتتجاوز السلبيات.
راقب أفكارك جيدًا، واقرأ هذا الكتاب ليساعدك على تحريك هذه القوة الكامنة داخلك لتعمل من أجلك ولصالحك.
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.