فصوص الحكم

لا مبالغة فى القول بأن كتاب “الفصوص” أعظم مؤلفات ابن عربى كلها قدراً وأعمقها غوراً وأبعدها أثراً فى تشكيل العقيدة الصوفية فى عصره وفى الأجيال التى تلته.

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

7.000 د.ك

2 متوفر في المخزون

2 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789776751163
5 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار أقلام عربية للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2022
الترقيم الدولي:9789776751163
  • بيانات أخري
الصفحات: 599
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , ,

وصف المنتج

لا مبالغة فى القول بأن كتاب “الفصوص” أعظم مؤلفات ابن عربى كلها قدراً وأعمقها غوراً وأبعدها أثراً فى تشكيل العقيدة الصوفية فى عصره وفى الأجيال التى تلته. فقد قرر مذهب وحدة الوجود فى صورته النهائية ووضع له مصطلحاً صوفياً كاملاً استمده من كل مصدر وسعه أن يستمد منه، كالقرآن والحديث وعلم الكلام والفلسفة المشائية والفلسفة الأفلاطونية الحديثة والغنوصية المسيحية، والرواقية وفلسفة فيلون اليهودى، كما انتفع بمصطلحات الإسماعيلية الباطنية والقرامطة وإخوان الصفا ومتصوفة الإسلام المتقدمين عليه. ولكنه صبغ هذه المصطلحات جميعها بصبغته الخاصة وأعطى لكل منها معنى جديداً يتفق مع روح مذهبه العام فى وحدة الوجود، فخلف بذلك ثروة لفظية فى فلسفة التصوف كانت عدة متصوفة وحدة الوجود فى العالم الإسلامى عدة قرون، وحولها حامت جميع المعانى التى طرقها كتابهم. وما من صوفى إسلامى أتى بعد ابن عربى، شاعراً كان أم غير شاعر، عربياً كان أم فارسياً أم تركياً، إلا تأثر بمصطلحه، ونطق عن وحى كلمه.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “فصوص الحكم”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *