فتى الأندلس

آه يا أندلس كيف سطعتِ هكذا حتى جاوزتِ السماءَ علوا ثم تسقطين؟! فأين كان سيفُ المنــــصور الــــذي دوَّخ الممالك، وشق الصدور وهزم العدو، فأرهب الجميع حتى تقول الأم لابنها: نـمْ وإلا فسيأتيك المنصور. فهل مات المنصور ودُفن معه سيفه، أم لم يجد السيف من يُحسن حمْله فتكاثر عليه الصدأ واندثر؟

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري كتابين وإحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب من إختيارك

4.500 د.ك

3 متوفر في المخزون

3 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789779924359
11 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:عصير الكتب للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2025
الترقيم الدولي:9789779924359
  • بيانات أخري

وصف المنتج

آه يا أندلس كيف سطعتِ هكذا حتى جاوزتِ السماءَ علوا ثم تسقطين؟! فأين كان سيفُ المنــــصور الــــذي دوَّخ الممالك، وشق الصدور وهزم العدو، فأرهب الجميع حتى تقول الأم لابنها: نـمْ وإلا فسيأتيك المنصور. فهل مات المنصور ودُفن معه سيفه، أم لم يجد السيف من يُحسن حمْله فتكاثر عليه الصدأ واندثر؟ أشرقــــت شمس الإســـلام على الأنــدلس، والخيل العربية تصهل، تضرب بحوافرها، وصلصلت السيوف ودُقت الرماح وانطلق السهم العربي يحمل بــــــين جوانحه قصـــــةً أندلسيــــــة خالدة، تحكي عن هـــــذا الفتــــى الذي حمل السيفَ وحكم الأندلس لسبعة وعشرين عامًا، فنشر النورَ ووصل بخيله إلى أقصى شمال الأندلس فصنع مجدًا تليدًا لتظل قصتنا في الأندلس نبراس حضارة، تمدنا فخرًا أجيالًا وأجيالًا.

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “فتى الأندلس”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *