عندما التقيت عمر بن الخطاب

كان في السادسة و العشرين من عمره عندما أصابته صل الله عليه وسلم في قلبه : ( اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك ، عمر بن الخطاب أو عمرو بن هاشم )

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري كتابين وإحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب من إختيارك

3.500 د.ك

غير متوفر في المخزون

غير متوفر في المخزون

إرسلي بريد إلكتروني عندما يكون متاح

الترقيم الدولي : 9789996618277
15 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار كلمات للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2020
الترقيم الدولي:9789996618277
  • بيانات أخري
الصفحات: 356
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , ,

وصف المنتج

هكذا بدأت الحكاية ، دعوة جذبته من ياقه كفره إلى نور الإسلام ، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة . . .
كان في السَّادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبيّ صلى الله عليه وسلم في قلبه: اللهم أعزّ الإسلام بأحبِّ الرجلين إليكَ؛ عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام !
هكذا بدأت الحكاية، دعوةٌ جذبته من ياقة كفره إلى نور الإسلام، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة، واستلّته من دار النّدوة إلى دار الأرقم !ولأنَّ النّاسَ معادن خِيارهم في الجاهلية خِيارهم في الإسلام إذا فقِهوا، كان عمر الجاهليّ مهيّأً بإتقان ليكون عمر الفاروق! كل ما كان ينقصه إعادة هيكلة وصياغة، وليس أقدر من الإسلام على هيكلة الناس وصياغتهم من جديد ! فالإسلام لا يلغي الطبائع إنما يهذبها، ولا يهدم الصفات وإنما يصقلها، وفي الإسلام هُذّب عمر وصُقل حتى صار واحدًا من الذين لا يأتون إلا مرة واحدة في التاريخ !

وسائل الدفع :

أراء العملاء