هكذا بدأت الحكاية ، دعوة جذبته من ياقه كفره إلى نور الإسلام ، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة . . .
كان في السَّادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبيّ صلى الله عليه وسلم في قلبه: اللهم أعزّ الإسلام بأحبِّ الرجلين إليكَ؛ عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام !
هكذا بدأت الحكاية، دعوةٌ جذبته من ياقة كفره إلى نور الإسلام، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة، واستلّته من دار النّدوة إلى دار الأرقم !ولأنَّ النّاسَ معادن خِيارهم في الجاهلية خِيارهم في الإسلام إذا فقِهوا، كان عمر الجاهليّ مهيّأً بإتقان ليكون عمر الفاروق! كل ما كان ينقصه إعادة هيكلة وصياغة، وليس أقدر من الإسلام على هيكلة الناس وصياغتهم من جديد ! فالإسلام لا يلغي الطبائع إنما يهذبها، ولا يهدم الصفات وإنما يصقلها، وفي الإسلام هُذّب عمر وصُقل حتى صار واحدًا من الذين لا يأتون إلا مرة واحدة في التاريخ !
كان في السادسة و العشرين من عمره عندما أصابته صل الله عليه وسلم في قلبه : ( اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك ، عمر بن الخطاب أو عمرو بن هاشم )
إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب
إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب
3.500 د.ك
4 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
الترقيم الدولي : 9789996618277
18
من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
- معلومات المنتج
دار النشر: | دار كلمات للنشر والتوزيع |
المؤلف: | أدهم شرقاوي |
دولة النشر: | Kuwait |
عام النشر: | 2020 |
الترقيم الدولي: | 9789996618277 |
- بيانات أخري
الصفحات: | 356 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
التصنيف: | رمضان كريم , الكتب العربية , الديانات , الإسلامية , العلوم الإسلامية , علوم |
وصف المنتج
- تسوق من مكتبة ذات السلاسل
اشتريه الأن
اشتريه الأن
- أسرع طريقة للتوصيل
ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل طلبك لعنوانك الفعلي
في خلال
1-2 أيام
- توصيل البريد السريع DHL
سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد
في خلال
1-2 أيام
- توصيل بواسطة Aramex
سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد
في خلال
4-6 أيام
- الدفع اّمن 100%
- تطبق الشروط والأحكام
وسائل الدفع :
أراء العملاء
تم التقييم 0 من 5
0 مراجعة
تم التقييم 5 من 5
0
تم التقييم 4 من 5
0
تم التقييم 3 من 5
0
تم التقييم 2 من 5
0
تم التقييم 1 من 5
0
كن أول من يقيم “عندما التقيت عمر بن الخطاب” إلغاء الرد
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.