من لا ماضي له لا حاضر ولا مستقبل له .. كل حدث عشته في ماضيك يترك أثرًا، ظلاً، جرحًا أو ذكرى سعيدة .. تخيم على حاضرك وترافقك حتى رحيلك!
إنفجار وحرب وأصوات صراخ واستشهاد، كان قناصًا متميزًا يقاتل على الخطوط الأولى والآن هو مقعد بلا حيلة بعد أن مضى أيامًا مريرة بالمشفى وفقد والده إثر الإنفجار.
أليس للشهداء الحق في الحياة والحب والحلم؟ أم فقط هم مخلوقون للاستشهاد ومصافحة الموت و مقابلته وجهًا لوجه، هم الذين كانوا يحلمون بأبسط الأشياء وأقلها .
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.