العلاقات الطيبة هي إكسير الحياة.. وهي الترياق الوحيد ضد الذبول الروحي.. والموت النفسي.. والعلاقات المؤذية هي أكبر سارق للحياة.. ودافن للنفس.. ومُستنزِف للروح..
كل علاقة في حياتك.. ممكن تكون علاقة شافية.. وممكن تكون علاقة خطرة..
الكتاب ده.. عن نواقيس الخطر.. ونواميس الشفاء..
هنتكلم عن علاقتك بنفسك.. وبجسمك.. وعن الثلاثة أشخاص اللي عايشين جوَّاك..
هتكتشف هوَّ أنت في علاقة معينة بتكون نفسك، ولَّا بتكون حد تاني! واللي قُدامك بيتعامل معاك زي ما أنت، ولَّا بيلبِّسك صورة حد غيرك!هنشوف نتيجة اضطراب ولخبطة علاقاتنا مع الآخرين.. خاصة القُريبين مِننا..
وهنستعرض بعض أنواع وأشكال العلاقات، اللي مُهم تاخد بالك منها، قبل فوات الأوان..
وأخيرًا.. هنفتح أبواب التغيير.. ونطُل من نوافذ الشفاء.. ونغزل سويًّا.. خيوط الالتئام..
سنسير معًا..
بين الألغام النفسية..
والشِّراك العاطفية..
وفي أيدينا.. باقات نضرة.. من الورود..
المنتج السابق
العودة إلى المنتجات
الخروج عن النص من جديد
3.000 د.ك
المنتج التالي
ثق بالحياة
5.000 د.ك
علاقات خطرة
3.500 د.ك
العلاقات الطيبة هي إكسير الحياة.. وهي الترياق الوحيد ضد الذبول الروحي.. والموت النفسي..
والعلاقات المؤذية هي أكبر سارق للحياة.. ودافن للنفس.. ومُستنزِف للروح..
كل علاقة في حياتك.. ممكن تكون علاقة شافية.. وممكن تكون علاقة خطرة..
الكتاب ده.. عن نواقيس الخطر.. ونواميس الشفاء
2 متوفر في المخزون
ISBN: | 9789770937570 |
الصفحات: | 234 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
دار النشر: | دار الشروق للنشر والتوزيع |
دولة النشر: | Egypt |
المؤلف: | د. محمد طه |
عام النشر: | 2022 |
التصنيف: | التاريخ و العلوم , العلوم الإجتماعية , الكتب العربية , التنمية البشرية , تطوير الذات , العلوم الإجتماعية , علم النفس |
الوصف
معلومات إضافية
الوزن | 0.275 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 1.5 × 13.5 × 19.5 سنتيميتر |
دور النشر |
عن دار الشروق للنشر والتوزيع
تأسست الدار في أيار 1979 ، بدأت نشاطها بالتركيز على توزيع الكتب العربية ذات المستوى المتميز في كافة حقول المعرفة، وقد تبنت نشر الأعمال الإبداعية للعديد من المبدعين الشباب، ووقفت معهم إلى أن تجاوزوا مرحلة البدايات الحرجة، ودخلت بشكل مكثف في مجال النشر منذ عام 1985، وتجاوز عدد منشوراتها أكثر من 1000 عنوان في كافة نواحي الإبداع والمعرفة.
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد