عشت لأروي

في هذه التحفة الأدبية، يسرد لنا ماركيز قصة حياته منذ ولادته في العالم 1927، مرورًا بمراحل دراسته حيث ظهرت شخصية الكاتب، ثم بدايات مشروعه في الكتابة، وصولًا إلى لحظة فارقة في فترة الخمسينات عندما تقدّم لخطبة المرأة التي ستصبح زوجته.

إشتري 3 كتب وأحصل علي الرابع مجانا علي جميع الكتب

قسيمة_التخفيض_15

7.000 د.ك

2 متوفر في المخزون

2 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9786144721643
16 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار التنوير للطباعة والنشر
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2021
الترقيم الدولي:9786144721643
  • بيانات أخري
مترجم: صالح علماني
الصفحات: 560
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , , , ,

وصف المنتج

في هذه التحفة الأدبية، يسرد لنا ماركيز قصة حياته منذ ولادته في العالم 1927، مرورًا بمراحل دراسته حيث ظهرت شخصية الكاتب، ثم بدايات مشروعه في الكتابة، وصولًا إلى لحظة فارقة في فترة الخمسينات عندما تقدّم لخطبة المرأة التي ستصبح زوجته.
سيرة تتميز بحيوية الحوار المباشر مع القارئ.. حكاية عن الأشخاص والأماكن والأحداث التي شكّلت خزان ما كتبه ماركيز لاحقًا. في هذه السيرة سنكتشف كيف أن السحرية التي طبعت أعمال ماركيز، أساسها في غرائبية أفراد عائلته، وفي التأثير الكبير لأمه وجده. سنتعرف إلى مرحلة عمله المضني في مجال الصحافة التي بقيت تجذبه، إلى الأصدقاء والمعلمين الذين شجعوه وساندوه، والأساطير والأسرار المحيطة ببلده الحبيبة كولومبيا.
سنتعرف إلى تفاصيل شخصية ماركيز التي ستظهر لنا لاحقًا.. وفوق كل ذلك سندرك أنه طوال حياته تملّكته رغبة مستعرة في أن يصبح كاتبًا.
يبدأ ماركيز الكتاب بالحديث عن أمه، وينهيها بالحديث عن حبيبته ورفيقته ميرثيدس، وما بينهما جلسات طويلة وعلاقات مدهشة تستحق أن تروى.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “عشت لأروي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *