نفذ
هذا الكِتاب يتكلم عن الأرضينَ الستة التي جاء ذكرها في القرآن الكريم في قَول الحق تبارك وتعالى:[اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍعِلْمًا][(سورة الطلاق:12) هذه الآية القرآنية الكريمة تُخبرنا أن الله سبحانه وتعالى خَلق سَبع سموات وخَلق مِن الأرض مثلهن، وكلمة مثلهن تعني أنها مِثل السموات تماماً في العَدد وفي الشَكل والتطابُق والتسوية. فإننا مَعشر البشر وبقية المخلوقات والكائنات الحيّة نَعيش على سطح الطبقة الأولى الخارجي وباقي طباق الأرضينَ الستة تحتويها الأرض بداخلها بعالَم جَوف الأرض الداخلي.
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.