سلام الله علي عينيك

لم أكن أظن أني في يومٍ ما قد أكتب إلى امرأةٍ قد سكنت صدري، حتى أصبحت عيناها راحتي وهلاكي، ولم يدر في خاطري يومًا أني أقع في شباك الحبّ ولا أملك سوى الاستسلام. أكتب إليكِ اليوم وفي عينيّ بحر من الدمعات، وألفُ رايةٍ للحنين.

عنوان قسم رئيسي

سارع واحصل على خصومات على جميع الكتب لدينا

قسيمة_التخفيض_15

3.000 د.ك

3 متوفر في المخزون

3 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9786039096856
9 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار تشكيل للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2017
الترقيم الدولي:9786039096856
  • بيانات أخري
الصفحات: 136
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , , ,

وصف المنتج

لم أكن أظن أني في يومٍ ما قد أكتب إلى امرأةٍ قد سكنت صدري، حتى أصبحت عيناها راحتي وهلاكي، ولم يدر في خاطري يومًا أني أقع في شباك الحبّ ولا أملك سوى الاستسلام. أكتب إليكِ اليوم وفي عينيّ بحر من الدمعات، وألفُ رايةٍ للحنين.
لا أحبّ لعبة الكلمات، وتفسيراتها، وطريق الكتابة الغارق في المعاناة، لكني أجد نفسي مجبرًا أن أخطو إليكِ عبرها، وأن أضع ما يثقل أيامي بالحزن والقلق على ميزانكِ.. سائلًا إياكِ أن تحلي قضيتي، وتعدلي بيني وبين ما سرقه الغياب من أحضان، ونظرات، وصوتٍ كان يبعث في مهجتي الأفراح.
لم أدرك كم هو قاسٍ هذا الغياب! ومعنى أن أتوه في خرائط الحنين، أبحث عن مخرج يدلني عن نصفي الآخر، ذلك الذي أضعته دون أن أدري، وكيف أن تاريخي يستحيل إلى لحظاتٍ معدودة، تغيب فيها كل الوجوه ويبقى وجهكِ خالدًا بها.
تخيلتُ حياتي لو أني لم ألقاكِ؛ فلم أجد سوى صورةً لوجهٍ كئيب يعيش في قوقعة من حزن.. ليس لديه غاية واحدة سوى الهروب من كل ما تعلق في ذاكرته. أنا من صالحتني الأيام عندما وضعتكِ في طريقي.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “سلام الله علي عينيك”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *