“يكشف الكتاب جانبا مطموسا ومخفيا في التاريخ الحديث خاصا بالمستثمرين الأجانب، والذي تعرض للتحريف بعد ثورة يوليو في ظل المد القومي والاشتراكي. يتعرض الكتاب لحكايات هنري نوس، رائد صناعة السكر في مصر، وأول رئيس لاتحاد الصناعات المصرية وهو بلجيكي الجنسية، وصموئيل سورناجا رائد صناعة الطوب والخزف، وهو إيطالي الجنسية، فضلا عن اليوناني ثيوخارس كوتسيكا رائد صناعة السبرتو.
ويعيد الكتاب رسم سير وتجارب السويسري لينوس جاش رائد صناعة المنسوجات، وجوزيف ماتوسيان رائد صناعة السجائر، وأرنست ترامبلي الأب الروحي لصناعة الأسمنت، والكونت دي زغيب رائد صناعة المربى، مدعما حكاياته بصور ووثائق نادرة.”
سبع خواجات
3.000 د.ك
“يكشف الكتاب جانبا مطموسا ومخفيا في التاريخ الحديث خاصا بالمستثمرين الأجانب، والذي تعرض للتحريف بعد ثورة يوليو في ظل المد القومي والاشتراكي. يتعرض الكتاب لحكايات هنري نوس، رائد صناعة السكر في مصر، وأول رئيس لاتحاد الصناعات المصرية وهو بلجيكي الجنسية، وصموئيل سورناجا رائد صناعة الطوب والخزف، وهو إيطالي الجنسية، فضلا عن اليوناني ثيوخارس كوتسيكا رائد صناعة السبرتو.
8 متوفر في المخزون
ISBN: | 9789777953900 |
الصفحات: | 232 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
دار النشر: | الدار المصرية اللبنانية للطباعة والنشر والتوزيع |
دولة النشر: | Egypt |
المؤلف: | مصطفى عبيد |
عام النشر: | 2023 |
التصنيف: | التاريخ و العلوم , الدراسات , الكتب العربية , الأدب العربي والعالمي , سير وتراجم ومذكرات , التاريخ , الدراسات , دراسات تاريخية |
الوصف
معلومات إضافية
الوزن | 0.300 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 1.8 × 14.5 × 21.5 سنتيميتر |
دور النشر |
عن الدار المصرية اللبنانية للطباعة والنشر والتوزيع
الدار المصرية اللبنانية دار نشر مصرية تأسست عام 1985.
نشرت المئات من الكتب والروايات لكبار الكُتاب.
منذ عام 1985م ، تبنى القائمون على الدار منهجا للنشر يخدم الثقافة العربية والإسلامية، ويلتزم بـ صدق الأداء،وأمانة التنفيذ،ونبل الهدف وسمو رسالة التثقيف والتنوير.تواكبها شقيقتها مكتبة الدار العربية للكتاب منذ عام 1988، ويترسمان معا: الإصرار على التميز،واحترام حقوق الإبداع والتأليف،توافر ألمع الأسماء عطاء وفكرا وإبداعا ، والجمع بين الأصالة والمعاصرة ،والمواكبة بين أحدث اتجاهات النشر.
عن المؤلف
مصطفى عبيد كاتب وصحفي وروائي مصري وباحث تاريخي ولد بالقاهرة في 28 أكتوبر عام 1976، وتخرج في قسم الآثار الإسلامية بكلية الآثار بجامعة القاهرة، ثم عمل بالصحافة، ويشغل حاليا منصب مدير تحرير جريدة الوفد المصرية التي تصدر عن حزب الوفد، وله مقالة أسبوعية ثابتة بالجريدة.
تخرج مصطفى عبيد في قسم الآثار الاسلامية بكلية الآثار بجامعة القاهرة عام 1998، ثم عمل بمجال الصحافة، فكتب المقالات لعدد من الصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية المصرية والعربية، ومن بينها جريدة الأهرام، وجريدة الوفد.
ترقى مصطفى عبيد في المناصب الصحفية حتى أصبح نائباً لرئيس تحرير جريدة الوفد التي يصدرها حزب الوفد المصري، ولمصطفى عبيد مقالاً أسبوعياً ثابتاً بالجريدة.
اهتم مصطفى عبيد بالأدب، وكانت بداياته الأدبية كاتباً للشعر، وصدرت له خمسة دواوين شعرية قبل أن يتجه إلى كتابة الرواية ويتخصص في كتابة الرواية التاريخية إلى جانب كتابة السيرة.
استغرق مصطفى عبيد قرابة العامين في تأليف روايته المعنونة باسم «جاسوس في الكعبة»، والتي تدور أحداثها في القرن التاسع عشر الميلادي خلال فترة الصراعات التي دارت بين محمد علي باشا والي مصر والحركات الوهابية في أرض الحجاز. تتمحور الرواية حول قصة المستشرق السويسري الذي زار الحجاز ومصر والشام متنكرا في ثياب تاجر مسلم، وانتهي به الحال مدفونا بعد وفاته في إحدى مقابر القاهرة باعتباره ولي من ولياء الله الصالحين.
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد