رواية 7

في جزيرة ميدوسا، كان على جلنار أن تنتقي واحداً من الرجال السبعة كي تمضي معه ليلة مثيرة. هؤلاء لم يأتوا إلى الجزيرة إلا طمعاً بجسدها. إنهم يشتهونها بعنف.

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

5.000 د.ك

غير متوفر في المخزون

غير متوفر في المخزون

إرسلي بريد إلكتروني عندما يكون متاح

الترقيم الدولي : 9781855165205
16 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار الساقي
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2007
الترقيم الدولي:9781855165205
  • بيانات أخري
الصفحات: 336
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , , ,

وصف المنتج

في جزيرة ميدوسا، كان على جلنار أن تنتقي واحداً من الرجال السبعة كي تمضي معه ليلة مثيرة. هؤلاء لم يأتوا إلى الجزيرة إلا طمعاً بجسدها. إنهم يشتهونها بعنف.

الشاعر شحته مولع بالأساطير خصوصاً بالشعر، لكن الكلمات القديمة تضيق بعواطفنا المتجدّدة. الفيلسوف جمال له جاذبية فلسفية وبه تهيم العذارى، ولكن ألم يكن كل الفلاسفة جذابين جنسياً. قد يكون الصحفي مسعود خياراً صائباً فهل يوجد أكثر إثارة من المعلومة؟ لكن أنور الطبيب النفساني قد يكون أكثر إثارة فهو تحدّى فرويد في عقر حضارته وألّف كتاباً بيعت منه ملايين النسخ.

لا مبرر للعجلة ربما تكون تلك الليلة من نصيب بصراوي الفلكي الروحاني الساحر، أليس مثيراً أن تنام امرأة مع جني؟ النوم مع هذا الرجل مغامرة العمر، من يدري ماذا يمكن أن يحدث، ربما يطير السرير.

لكن ألا يستحق وقفة تأمل حربي رجل العولمة والأعمال؟ لقد أرسل لها هدايا تزيد قيمتها على مليون دولار. وعلى رغم أن الوزارة لا تثيرها، ولا شيء أشدّ إثارة للملل عندها من النوم مع الوزراء، فليس من الحكمة أبداً استبعاد ريمون معالي الوزير وصاحب اليخت الذي يسمّيه قارباً.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “رواية 7”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *