في منظمة العقرب، أحدهم يكسب رزقه بالقتل، والآخر يقتل من أجل البقاء. وسرعان ما ستتقاطع طرقهما في محاولة للنجاة…
تستيقظ جايل وتفاجأ بأنها مصابة في مستشفى للأمراض النفسية في برلين. ابنها البالغ من العمر سبع سنوات في غيبوبة في مستشفى آخر، تشتبه الشرطة في محاولتها لقتل ابنها. إنها لا تتذكر ما حدث ولكنها مقتنعة ببراءتها. تقرر الهرب لتبحث عن الحقيقة وتبرئ نفسها.
على الجانب الآخر، مايكل قاتل محترف يعمل لصالح منظمة العقرب، تلك المنظمة التي ليس لها وجود إلا على “الديب ويب”، يقرر مايكل أن يرفض تنفيذ مهمته الجديدة، يدرك أنه أمام مخاطرة كبيرة وعليه أن يركض للنجاة بحياته.
من بلجيكا لسراديب الموتى في باريس لبولندا، تتصاعد الأحداث من أجل كشف السر الكبير الذي لا يدركه مايكل وجايل وما يربطهما معًا.
رأس العقرب
4.000 د.ك
في منظمة العقرب، أحدهم يكسب رزقه بالقتل، والآخر يقتل من أجل البقاء. وسرعان ما ستتقاطع طرقهما في محاولة للنجاة…
تستيقظ جايل وتفاجأ بأنها مصابة في مستشفى للأمراض النفسية في برلين. ابنها البالغ من العمر سبع سنوات في غيبوبة في مستشفى آخر، تشتبه الشرطة في محاولتها لقتل ابنها. إنها لا تتذكر ما حدث ولكنها مقتنعة ببراءتها. تقرر الهرب لتبحث عن الحقيقة وتبرئ نفسها.
3 متوفر في المخزون
ISBN: | 9789773197513 |
مترجم: | علا سمير الشربيني |
الصفحات: | 376 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
دار النشر: | العربي للنشر والتوزيع |
دولة النشر: | Egypt |
المؤلف: | هيلدا فاندرميرين |
عام النشر: | 2022 |
التصنيف: | الكتب العربية , الأدب العربي والعالمي , الروايات , روايات عامة , روايات مترجمة |
الوزن | 0.410 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 2.5 × 13.5 × 20 سنتيميتر |
دور النشر |
تأسست “العربي للنشر والتوزيع” عام 1975 على يد إسماعيل عبد الحكم بكر، كانت القاهرة تموج بصخب سياسي كبير، السبيعنيات والنظام السياسي علي أعتاب معركة السلام وسط قوي سياسية وشبابية تتشكل، الجامعة تصطخب، المناقشات تعلو، ومطالب بالتغيير تخرج في جامعة القاهرة القريبة من مقر تأسيس الدار في القصر العيني. إسماعيل عبد الحكم بكر يتخرج على التو من كلية الآداب ـ جامعة القاهرة (قسم الوثائق والمكتبات)؛ حيث كان ضمن ثانى دفعة للقسم. وكان حلمه الكبير أن يؤسس داراً عربية للنشر، بعد اكتسابه خبرة واسعة في هذا المجال أثناء عمله فترة طويلة في مؤسسة الأهرام. وقد تمت إعارته ليؤسس ويدير “دار الفتى العربي” في بيروت بأوائل السبعينيات والتي تُعتبر من رائدات دور النشر فى مجال كتب الأطفال المتميزة. وعقب اندلاع الحرب الأهلية في لبنان، عاد الأستاذ إسماعيل إلى مصر ليشرع في تأسيس “دار العربي للنشر والتوزيع” التي أصبحت واحدة من أهم دور النشر المصرية.
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد