نفذ
مقدمة
بقلم
سمو الأمير الشاعر
بدر بن عبد المحسن بن عبدالعزيز آل سعود
من الصعب جداً أن يقدم شاعر شاعراً آخر لأنه كما أعتقد قد يقال بأن المحاباة والعاطفة قد دخلت بين السطور أو لونت الكلام والحديث عن الشاعر المقدم إلى الجمهور …
ولهذا كانت حروفي في بداية ديوان شاعر الشباب (طلال السعيد) حاملة لأكثر من « معاناة » ماذا أقول وعن أي شيء أتحدث..!!؟
لقد أثبت الصديق الشاعر ( طلال ) أنه أكثر من قدم في دروب الشعر النبطي مما جعله وخلال فترة قصيرة أحد « رواد » هـــــذا الشعر في الكويت الشقيق أو على الأصح في الجزيرة العربية..
فقد طوف بالقصيدة النبطية أنحاء كثيرة وفتح أمامها المجال في قلوب كثيرين من الشباب الذين أحسوا بأن هذا النوع من الشعر يمثل الاصالة التي يجب أنه يكون منها انطلاقهم إلى آفاق أرحب ومدى أوسع .
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.