خرافة العقل : حياتنا قبل وبعد الذكاء الاصطناعي

هل «العقل» مفهوم انتهت صلاحيته؟
لم تصل البشرية من قبل إلى التحضر الذي وصلنا إليه اليوم، ومع ذلك يزداد القلق من المستقبل؛ خاصةً في ضوء التطورات التكنولوجية والبيئية
المتسارعة. «التاريخ يصنعه الحمقى»، قال الفيلسوف برنارد شو. إن صح هذا، فهل سيصنع الحمقى المستقبل أيضًا؟ وبأي عقل سيصنع كُلِّ مِنَّا عَدَهُ؟

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

4.000 د.ك

6 متوفر في المخزون

6 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789774907395
5 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار العين للنشر
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2024
الترقيم الدولي:9789774907395
  • بيانات أخري

وصف المنتج

هل «العقل» مفهوم انتهت صلاحيته؟
لم تصل البشرية من قبل إلى التحضر الذي وصلنا إليه اليوم، ومع ذلك يزداد القلق من المستقبل؛ خاصةً في ضوء التطورات التكنولوجية والبيئية المتسارعة. «التاريخ يصنعه الحمقى»، قال الفيلسوف برنارد شو. إن صح هذا، فهل سيصنع الحمقى المستقبل أيضًا؟ وبأي عقل سيصنع كُلِّ مِنَّا عَدَهُ؟ تأخذنا رحلة هذا الكتاب إلى أذهان المستقبل.
وفي الطريق، سنتعرف على عقولنا. هل مفهوم العقل خُرَافَة؟ ما الذي يُعلِّمه لنا التاريخ، وما نتائج العلم ؟ هل من بديل للعقل كما عرفناه حتى الآن؟ الخبر السار : كثير من البدائل التي أثبتت نجاحها، موجودة بالفعل بيننا اليوم . علينا فقط فهمها، وتطبيقها في حياتنا. ولكن، فقط من لديهم الجرأة على الاعتراف بخرافات عقولهم ، هم القادرون على تفجير الطاقات المبهرة لأذهانهم . هؤلاء… هؤلاء فقط… لهم المستقبل.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “خرافة العقل : حياتنا قبل وبعد الذكاء الاصطناعي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *