حضارات حطمتها الآلهة

نتعرفُ في هذا الكتاب، على الآلهة التي حطّمت الحضارات بفتنة إغوائها وجعل تابعيها يركضون وراءها بشغفٍ وجنونٍ دون وجلٍ ولا خوفٍ، ودون عنايةٍ بما يسحقون أو يهملون من الكنوز التي تحت أرضهم، ليسقطوا، أخيراً، صرعى أوهامهم.. فيتحطم كلّ شيء.

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري كتابين وإحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب من إختيارك

4.000 د.ك

1 متوفر في المخزون

1 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789922671017
20 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار الرافدين
المؤلف: , ,
دولة النشر: ,
عام النشر:2023
الترقيم الدولي:9789922671017
  • بيانات أخري
الصفحات: 302
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , , ,

وصف المنتج

كأننا في عالمٍ سحريّ من الثقافات التي نبشتها ذاتٌ قلقةٌ كانت تحاول استعادة التوازن لبوصلة سفينتها ولبحر العالم من حولها، هذا التوازن الذي سرعان ما كان يتحرك بندوله، من جديد، ليعود بنا لحركة قلقةٍ تستفزنا لبحثٍ لا حدود له.
نتعرفُ في هذا الكتاب، على الآلهة التي حطّمت الحضارات بفتنة إغوائها وجعل تابعيها يركضون وراءها بشغفٍ وجنونٍ دون وجلٍ ولا خوفٍ، ودون عنايةٍ بما يسحقون أو يهملون من الكنوز التي تحت أرضهم، ليسقطوا، أخيراً، صرعى أوهامهم.. فيتحطم كلّ شيء.
يرى الكتاب أن أعظم جاذبيات الروح القادمة تكمن في الفن والشعر، وأن تعبيد طرقها يبدأ من نظرةٍ جديدةٍ لها وهي تصنع ثقافاتٍ المستقبل التي ننتظرها بديلاً عن الحضارات السالفة التي أغواها سحر الآلهة والغيب.
الكتابُ صنيعة مشوار طويلٍ من الجدل والحوار الخصيب، لا تكفيه الجهات الأربع للوجود فيخترع جهاتٍ أخرى لتوسّع زوايا الأفق الخارجي، وليتعمق السبر الداخلي للروح وفراديسها.

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “حضارات حطمتها الآلهة”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *