‎حبيب الله محمد ﷺ : السيرة النبوية العطرة‎

إذا كانَ لِكُلِّ أُمَّةٍ رَمْز تَقْتَدِي بِهِ فِي جَمِيعِ شُؤونها ، وَلِكُلِّ فَرْدٍ شَخْصِيَّةٌ تَكُونُ مَثَلَهُ الأَعْلَى وَقُدْوَتَهُ فِي هَذِهِ الحَيَاةِ ، فَنَحْنُ فِي أَمَسِّ الحَاجَةِ إِلى المثلِ وَالقُدْوَةِ، وَخاصَّةً الأَجيال النّاشِئَةَ فِي هَذا الزَّمَنِ الَّذِي انْهَارَتْ فيهِ القِيمُ وَالأَخْلاقُ، فَنَحْنُ المُسْلِمِينَ نَمْلِكُ أَفْضَلَ وَأَعْظَمَ قُدْوَةٍ عَرَفَها تاريخُ البَشَرِيَّةِ، إِنَّهُ سَيِّدُ وُلْدِ آدَمَ ، وَأَفْضَلُ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ القُدْوَةُ العَمَلِيَّةُ وَالأَسْوَةُ الحَسَنَةُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ..

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

٥٠٪‏ علي جميع اصدرات ذات السلاسل أو اشتري كتابين واحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب .

7.000 د.ك

5 متوفر في المخزون

5 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : ‎9786144901175
14 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:‎رشاد برس للطباعة والنشر‎
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2024
الترقيم الدولي:‎9786144901175
  • بيانات أخري

وصف المنتج

إذا كانَ لِكُلِّ أُمَّةٍ رَمْز تَقْتَدِي بِهِ فِي جَمِيعِ شُؤونها ، وَلِكُلِّ فَرْدٍ شَخْصِيَّةٌ تَكُونُ مَثَلَهُ الأَعْلَى وَقُدْوَتَهُ فِي هَذِهِ الحَيَاةِ ، فَنَحْنُ فِي أَمَسِّ الحَاجَةِ إِلى المثلِ وَالقُدْوَةِ، وَخاصَّةً الأَجيال النّاشِئَةَ فِي هَذا الزَّمَنِ الَّذِي انْهَارَتْ فيهِ القِيمُ وَالأَخْلاقُ، فَنَحْنُ المُسْلِمِينَ نَمْلِكُ أَفْضَلَ وَأَعْظَمَ قُدْوَةٍ عَرَفَها تاريخُ البَشَرِيَّةِ، إِنَّهُ سَيِّدُ وُلْدِ آدَمَ ، وَأَفْضَلُ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ القُدْوَةُ العَمَلِيَّةُ وَالأَسْوَةُ الحَسَنَةُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ، فَكَانَ لِزامًا عَلَيْنَا أَنْ نُقَدِّمَ لِأَجْيالنا الصَّاعِدَةِ سيرَةَ هَذا النَّبِيِّ الكَرِيمِ صاحب الخُلُقِ العَظيمِ الَّذي اختارَهُ اللهُ هُدًى وَرَحْمَةً لِلعالَمينَ. إِنَّ السّيرَةَ النَّبَوِيَّةَ هِيَ الرِّسالَةُ الَّتِي حَمَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ إِلَى الْمُجْتَمَعِ البَشَرِيِّ قَوْلًا وَفِعْلًا، وَتَوْجِهَا وَسُلوكًا ، وَقَلَبَ بِها مَوازِينَ الحَياةِ، فَبَدَّلَ مَكانَ السَّيِّئَةِ الحَسَنَةَ ، وَأَخْرَجَ بِهَا النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلى النَّورِ، وَمِنْ عِبادَةِ العِبادِ إِلى عِبادَةِ اللهِ الوَاحِدِ القَهَّارِ ، حَتَّى عَدَّلَ خَطَّ التاريخ وَغَيَّرَ مَجْرى الحَيَاةِ فِي العَالَمِ الإِنْسانِي.

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “‎حبيب الله محمد ﷺ : السيرة النبوية العطرة‎”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *