“تتحدث الرواية عن قصة حب لفتاة، تمر بالعديد من الصعوبات والمواقف المؤلمة والمضحكة في الوقت ذاته، مع حبيبها ورفيق دربها. تعمد الكاتبة إلى تقديم بضعة أسطر شعرية، قبل كل فصل من روايتها المقسمة إلى أجزاء، كما أنها تعمد إلى تقديم الحوار باللهجة المحكية المحلية، في حين تقدّم الجانب السردي من الرواية باللغة الفصيحة، وتحوي الرواية كذلك أحداثا يبرز من خلالها أثر التكنولوجيا، ووسائل الاتصال الحديثة على الأشخاص.
ومن أجوائها:
« فأخذت «الآيفون» ووضعت رقمه الذي تحفظه عن غيب، ليس لقوة ذاكرتها، ولكن لسهولة الرقم، لأنه عبارة عن رقم مكرر ست مرات، ومعه رقمان مختلفان، وتذكرت حين أرسله لها، فقد ضحكت بشدة يومها.”
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.