ما الذي يجعل الرجال ينجحون في مهنة ما، والنساء في مهنة أخرى؟
هل هناك ما يسمى بالحدس الأنثوي؟
لماذا يجد الرجال أن المرأة في أغلب الأحيان تكون بالنسبة إليهم لغزاً محيراً؟
هل الرجال مشوشين كما تدعي النساء؟
وإذا كان الأمر كذلك، فلماذا تعتبر النساء خبيرات في اكتشافهم؟
هل الاختلافات تغوص لأكثر من عمق الجلد؟
يجيب مؤلفا هذا الكتاب التحفيزي الجدالي – وهما سعيدين بالاختلاف الجنسي – أخيراً عن الأسئلة التي تستمر على الدوام بإلهاب النقاش المتأصل حوله.
ان كتاب جنس العقل يعتبر كتاباً ثورياً في إعادة التفكير بالحكمة التقليدية، لأن الدماغ يتخذ هويته الجنسية في الرحم.
إنه أمر عقيم، لذا، فقد قرر مؤلفي الكتاب Moir وJessel باستفزاز إلى الإشارة رسمياً، للابقاء على أن الأجناس قابلة للتبادل في قاعة الدروس أو غرف النوم أو مكاتب المدراء، فالصبيان سيظلون صبياناً، أما البنات فلا.
ان هذا الكتاب لا غنى عنه إلى كلا الجنسين، لأنه ببساطة بمثابة احتفال بالاختلاف الجنسي.
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.