نفذ
تستشعر الخيول وهي تتوثب عبر خيالها وفي طيات ذاكرتها، تاركة حبات الرمال الذهبية في الصحراء الممتدة تتوهج تحت حوافرها في سديم الزمن، تسمع صهيلها وزفيرها يترددان في أحلامها في منامها، تربت بيديها على أعناقها المكتنزة، فيما تتسلل أناملها عبر خصل الشعر الوضاءة المتدلية من أعرافها.
هذه قصة فارسة عربية موهوبة، نشأت على حب الخيول، وترعرعت في أحضانها، وتعلمت منها تجارب حيوية لا تقدر بثمن في مسيرة الحياة.
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.