بوذا والبوذية

هذا الكتاب، بوذا والبوذية، يسلط الضوء على أن الإنسان، بعد أن يتخلص من ظلمات أحكامه التي يعشقها حتى العبادة، قادر على أن يثبت وجوده، ويتجاوز كل ما يعيقه ليصير إنساناً في النهاية!

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

4.000 د.ك

5 متوفر في المخزون

5 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789933505981
19 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار الفرقد للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2017
الترقيم الدولي:9789933505981
  • بيانات أخري
مترجم: فاروق الحميد
الصفحات: 271
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , , , , , ,

وصف المنتج

هاجمت العلوم الجهل الأوهام في جميع أشكلها من خلال البيولوجيا والفيزياء الذرية وعلم الاجتماع والرياضيات وعلم النفس التحليلي، فهل يجب التفكير بزوال المعطيات الدينية والأخلاقية والاجتماعية التي خبرتها البشرية منذ عصورها البدائية؟
لا نستطيع العيش من دون بناء منظم، وهذا البناء لن يكون المادية بالتأكيد. لأن العلم الذي تستند إليه هذه المادية بيَّن لنا أن حواسنا تخطئ كثيراً، وهي أخطاء تتيح الفرصة للإيمان بالحقائق المادية!
نحن مسوقون قدرياً إلى مفاهيم أخرى للأخلاق والعلاقات الإنسانية، ولا يمكننا أن ندير ظهورنا لشرق شعر، منذ آلاف السنين، بأنه يوجد في الإنسان جذوة لم تُطفأ قط كامنة في جسم فانٍ، وأن الإنسان قادر على الانفصال عن «أناه» الشره والجشع!
هذا الكتاب، بوذا والبوذية، يسلط الضوء على أن الإنسان، بعد أن يتخلص من ظلمات أحكامه التي يعشقها حتى العبادة، قادر على أن يثبت وجوده، ويتجاوز كل ما يعيقه ليصير إنساناً في النهاية!

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “بوذا والبوذية”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *