نسختها القديمة ودولابها الفارغ هما الصفحة المغلقة التي يبحث عنها الكثير .. التي غٌضّ بصرها عنه ..
التي لم تتجاوز مد سمعنا وبصرنا .. التي تراقصها أهواءنا على وقع الأنغام العتيقة جدا ..
فلا مفتاح يدلنا هنا على ما وراء تجاعيدها المبعثرة على كفيها وعلى القصص التي انتزعت من ذلك القلب عنوة دون أن تعلم ..
وهذا أهم ما في تفاصيلها أنها لا تعلم ..
والصفحة المغلقة التي لن تفتح مجددًا إلا هنا
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.