جديد
وثائق سرية عثر عليها الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” في أوكرانيا وأزاح عنها الستار وكشف خطة “المليار الذهبي”، حيث إن نخبة الأثرياء في الدول الصناعية المتقدمة هيمنت على العالم وفرضت إرادتها عليه: بدأت معالم المؤامرة تتضح منذ تفشى جائحة “كوفيد19-“، والحرب الأوكرانية، والعثور على المختبرات الأمريكية في كييف، وتمويلها لأبحاث مسببات الأمراض هناك، بالإضافة إلى أنشطة المختبرات الأمريكية في 30 دولة التي كانت سببًا في إثارة القلق داخل الكونجرس وفقا لتصريح وكيلة وزارة الخارجية للشئون السياسية “فيكتوريا نولاند” خلال شهادتها في الكونجرس وفقًا لمجلة العمل السري) الأمريكية، المليار الذهبي مصطلح شائع في الآونة الأخيرة للإشارة إلى أهم مشاريع المنظومة التي تحكم العالم من وراء الستار، والمعروفة بالمتنورين أو المستنيرين أو الماسون أو حكومة العالم الخفية . وهي مؤامرة ومخطط ماسوني بامتياز من قبل أغنياء الغرب من أجل إعادة ترتيب المنظومة السكانية لسهولة السيطرة على دول العالم والحد من حرية التجارة وجعل ثروات العالم في يد دول العالم الأول دون دول العالم الثالث الذين سيتم تحجيم عددهم الى نصف مليار أو مليار على الأكثر، وبالتالي تستهدف تلك المؤامرة القضاء على الشعوب النامية، والهدف المعلن هو توفير حياة رفاهية أكثر الشعوب الجنس الغربي وخاصة الأثرياء، والمخطط يتم تنفيذه منذ إعلان نظرية مالتوس السكانية الهادفة للإبادة البشرية والابقاء على عدد محدود من البشر لا يتجاوز المليار، والسبب أن موارد الأرض لا تكفى هذا النمو الطردي من السكان تقرأ في هذا الكتاب كيف تم التخطيط لتنفيذ هذا المخطط منذ سنوات وكيفية التصدى له.
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.