من أجواء الرواية “توقعت أن يمسك يدى ويقولى لى ألا أخاف، لكنه بدلًا من ذلك سألنى، وهو ينظر فى عينى: وهل تريدين الشعور بالأمان فعلا؟
ارتبكت ونظرت ناحية النافذة وأجبته: بالطبع، ومن منا لا يريد الشعور بالأمان؟
لم أجد إجابة منه نظرت له، كان ينظر لى بتشكك تام، هززت رأسى نفيا: لا،لا أحب أن أشعر بالأمان.
– لهذا نحن معنا.
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.