-20%
“يتناول الكتاب في 15 فصلا المطبخ الكويتي ونشأته، عن طريق دراسة تضاريس البلدان التي ساهمت في تكوين التركيبة السكانية للكويت. وتبين الدراسة أن التضاريس والمناخ يحددان نوعية الأطعمة المتوافرة في البيئة. لا سيما أن الأطعمة في السابق لها مواسمها بسبب عدم انتشار وسائل حفظها.
يتناول الكتاب في الجزء الأول المطبخ الكويتي القديم ومكوناته، لتنتقل المؤلفة إلى الفصل الثاني الخاص بالتمور وأنواع الأطباق التي تعد من التمر والخبز والطحين والجراد واللبن.
أما الفصل الثالث، فيضم المعلومات والوصفات الخاصة بالأطعمة العامة التي يعرفها كل بيت كويتي في السابق.
الفصل الرابع من الكتاب يتناول وسائل حفظ الأطعمة، وكيفية تجفيفها، وصناعة منتجات الألبان كالجبن والسمن والزبدة في المنازل إضافة إلى صناعة الخل وماء اللقاح والسكن جبيل.
الفصول الباقية تسلط الضوء على الفئات التي تكونت منها التركيبة السكانية للكويت، والأطعمة التي ارتبطت بها أكثر من غيرها، كفئة أهل فيلكا والعوضية والقروية …الخ، إضافة إلى فصل لأطعمة المرض وآخر لأطعمة النفاس، لينتهي الكتاب بأطعمة المناسبات الاجتماعية والدينية.
يشمل الكتاب في نهايته فهارس خاصة بالأطعمة والعائلات التي اشتهرت بالأكلات، ومدعم بالصور.”
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.