يعتبر فريدريك ورمز، مدير المركز العالمي للدراسات التابع للفلسفة الفرنسية المعاصرة، أن رواية المثقفون هي إحدى أعمق الروايات عن الوجود الإنساني، وأنها كانت القلب النابض لإحدى أكثر المراحل أهمية في القرن المنصرم، كما أنها تحفز على تخطي جميع الأفكار المشبعة المتعلقة بالأديبة التي ألّفتها. إنها رواية عن جماعة ممزقة ومتوترة ولكنها مفعمة بالدفء والحياة، يتجلّى فيها هذا التحوّل العميق الجمالي والفلسفي والأخلاقي، والتي كانت الحرب محوره الغامض.
«المثقفون ليست فقط صرحًا يخلّد الحياة الثقافية في فرنسا في حقبة ما بعد الحرب بل هي أيضًا رواية الحب الجارف والمستحيل».
(Le Magazine littéraire)
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.