كيف نشأت العقيدة عند الإنسان؟ ألها تعليل واحد أو لها تعليلات لا تزال تجد المجال أمام البحوث والدراسات ؟ وهل كانت العقيدة الإلهية موحدة أول أمرها أو انتقلت من التعدد إلى الوحدانية ؟ وماذا كانت فكرة الألوهية في الأمم القديمة كمصر والهند والصين واليابان وفارس وبابل واليونان ؟ وما التطور الذي دخل على العقيدة في اليهودية والمسيحية والإسلام ؟ وما براهين وجود الله في القرآن وعند الفلاسفة في جميع الأزمان ؟ هذه هى بعض موضوعات هذا الكتاب النفيس الذى لم ينسج على منواله قط في اللغة العربية .وحسب القارئ أن يعلم أن ناسج بردة هذا الكتاب هو العالم الفيلسوف الأشهر الأستاذ عباس محمود العقاد ليطمئن إلى أن بين يديه كتاباً يعد فى طليعة الكتب رجاحه فكر وسداد رأى وجمال عرض.
المنتج السابق
العودة إلى المنتجات
القطائع : ثلاثية ابن طولون
5.000 د.ك
المنتج التالي
القتل للمبتدئين
4.000 د.ك
الله : كتاب في نشأة العقيدة الإلهية
1.500 د.ك
كيف نشأت العقيدة عند الإنسان؟ ألها تعليل واحد أو لها تعليلات لا تزال تجد المجال أمام البحوث والدراسات ؟ وهل كانت العقيدة الإلهية موحدة أول أمرها أو انتقلت من التعدد إلى الوحدانية ؟ وماذا كانت فكرة الألوهية في الأمم القديمة كمصر والهند والصين واليابان وفارس وبابل واليونان ؟ وما التطور الذي دخل على العقيدة في اليهودية والمسيحية والإسلام ؟ وما براهين وجود الله في القرآن وعند الفلاسفة في جميع الأزمان ؟
5 متوفر في المخزون
ISBN: | 6222018413335 |
الصفحات: | 150 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
دار النشر: | دار المعارف للطباعة والنشر والتوزيع |
دولة النشر: | Egypt |
المؤلف: | عباس محمود العقاد |
عام النشر: | 2022 |
التصنيف: | رمضان كريم , التاريخ و العلوم , العلوم الإسلامية , الكتب العربية , الثقافة , ثقافة دينية , العلوم الإسلامية , العقيدة والعبادات |
معلومات إضافية
الوزن | 0.370 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 1 × 16 × 23.2 سنتيميتر |
دور النشر |
عن دار المعارف للطباعة والنشر والتوزيع
أنشأها صاحبها نجيب متري في سنة 1890 كمطبعة تجارية في الطابق الأرضي من منزل كبير كان يحمل رقم 70 شارع الفجالة (اشتهر آنذاك بشارع المطابع) وقد كان هذا المبنى ملكا لخليل الزهار واشتراه السيد عبد الرحيم الدمرداشي باشا.
في سنة 1910 حدث تطوير لدار المعارف للطباعة بأن أصبحت دار المعارف للنشر، وقد تم ذلك بعد استئجار دكان بنفس المنزل السابق وجعلته مكتبة دار المعارف
. في سنة 1953م تغير ترقيم العقارات بشارع الفجالة فأصبحت تحمل رقمها الحالي وهو رقم 9 شارع الفجالة، وهو حاليا أحد فروع دار المعارف. مع زيادة أعمال نشر الكتب بدار المعارف قامت ببناء المبنى الحالي حيث انتقلت اليه في 1/3/1950، وكان آنذاك يحمل رقم 5 شارع ماسبيرو.
وفيما بعد تغير اسم الشارع ورقم العقار ليصبحا باسمها الحالي وهو رقم 1119 طريق كورنيش النيل وهو حاليا على مقربة من ميدان عبد المنعم رياض ثم قامت فيما بعد ببناء ملحق جانبي لهذا المقر الرئيسي. في سنة 1963م جرى تأميم الكثير من المنشآت العامة ومن ضمنها دار المعارف. حاليا يوجد لدار المعارف 21 فرعا في الجمهورية تقوم بعرض وبيع كافة إصدارات دار المعارف.
رئيس مجلس الإدارة الحالي : سعيد عبده مصطفي
أثرت الدار المكتبة العربية بالنشر للعديد من كبار الكتاب أمثال طه حسين وتوفيق الحكيم والمازني ومحمد مندور وإبراهيم ناجي وأحمد حسن الزيات وعائشة عبد الرحمن وشوقي ضيف وأحمد مستجير و سيد شلبي. كما أن دار المعارف هي الدار الوحيدة التي سمحت لكل الأطياف والألوان السياسية بالنشر في مطابعها من كتاب الأصولية والسلفية والماركسية والشيوعية.
عن المؤلف
"عباس محمود العقاد: أَدِيبٌ كَبِير، وشاعِر، وفَيلَسُوف، وسِياسِي، ومُؤرِّخ، وصَحَفي، وراهِبُ مِحْرابِ الأدَب. ذاعَ صِيتُه فمَلَأَ الدُّنْيا بأَدبِه، ومثَّلَ حَالةً فَرِيدةً في الأدَبِ العَرَبيِّ الحَدِيث، ووصَلَ فِيهِ إِلى مَرْتَبةٍ فَرِيدَة.
وُلِدَ «عبَّاس محمود العقَّاد» بمُحافَظةِ أسوان عامَ ١٨٨٩م، وكانَ والِدُه مُوظَّفًا بَسِيطًا بإِدارَةِ السِّجِلَّات. اكتَفَى العَقَّادُ بحُصُولِه عَلى الشَّهادَةِ الابتِدائيَّة، غيْرَ أنَّهُ عَكَفَ عَلى القِراءَةِ وثقَّفَ نفْسَه بنفْسِه؛ حيثُ حَوَتْ مَكْتبتُه أَكثرَ مِن ثَلاثِينَ ألْفَ كِتاب. عمِلَ العقَّادُ بالعَديدِ مِنَ الوَظائفِ الحُكومِيَّة، ولكِنَّهُ كانَ يَبغُضُ العمَلَ الحُكوميَّ ويَراهُ سِجْنًا لأَدبِه؛ لِذا لمْ يَستمِرَّ طَوِيلًا فِي أيِّ وَظِيفةٍ الْتحَقَ بِها. اتَّجَهَ للعَملِ الصَّحَفي؛ فعَمِلَ بجَرِيدةِ «الدُّسْتُور»، كَما أَصْدَرَ جَرِيدةَ «الضِّياء»، وكتَبَ في أَشْهَرِ الصُّحفِ والمَجلَّاتِ آنَذَاك. وَهَبَ العقَّادُ حَياتَه للأَدَب؛ فلَمْ يَتزوَّج، ولكِنَّهُ عاشَ قِصَصَ حُبٍّ خلَّدَ اثنتَيْنِ مِنْها في رِوايَتِه «سارة»."
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد