والأحداث الكبري التي كانت أيام الشيخين خطيرة في نفسها,تبهر الذين يسمعون الذين يسمعون أنبائها أو يقرؤونها,فليست في حاجة إلي أن يتكثر في روايتها المتكثرون,,ولا إلي أن يحيطها الرواة بما أحاطو بها من الغلو والإسراف..فردوُّ العربي إلي الاسلام بعد أن جحدوه, واخراج الروم من الشام والجزيرة العربيةومصر وبرقة,,واحراخ الفرس من العراق والقضاء علي سلطانهم في بلادهم .. كله هذه أحداث لا سبيل إلي الشك فيها ولا في وقوعها في هذا العصر .القصير أثناء خلافة الشيخيين, وهي أحداث تصفُ نفسها وتدل علي خطورتها..وليست محتاجة إلي المبالغة في صوفها لأنها فوق كل مبالغة
الشيخان
2.500 د.ك
والأحداث الكبري التي كانت أيام الشيخين خطيرة في نفسها,تبهر الذين يسمعون الذين يسمعون أنبائها أو يقرؤونها,فليست في حاجة إلي أن يتكثر في روايتها .المتكثرون,,ولا إلي أن يحيطها الرواة بما أحاطو بها من الغلو والإسراف..فردوُّ العربي إلي الاسلام بعد أن جحدوه
4 متوفر في المخزون
ISBN: | 9789777954266 |
الصفحات: | 199 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
دار النشر: | الدار المصرية اللبنانية للطباعة والنشر والتوزيع |
دولة النشر: | Egypt |
المؤلف: | طه حسين |
عام النشر: | 2023 |
التصنيف: | الكتب العربية , الأدب العربي والعالمي , الروايات , روايات تاريخية , روايات عامة , روايات عربية |
معلومات إضافية
الوزن | 0.350 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 1.5 × 16.5 × 24 سنتيميتر |
دور النشر |
عن الدار المصرية اللبنانية للطباعة والنشر والتوزيع
الدار المصرية اللبنانية دار نشر مصرية تأسست عام 1985.
نشرت المئات من الكتب والروايات لكبار الكُتاب.
منذ عام 1985م ، تبنى القائمون على الدار منهجا للنشر يخدم الثقافة العربية والإسلامية، ويلتزم بـ صدق الأداء،وأمانة التنفيذ،ونبل الهدف وسمو رسالة التثقيف والتنوير.تواكبها شقيقتها مكتبة الدار العربية للكتاب منذ عام 1988، ويترسمان معا: الإصرار على التميز،واحترام حقوق الإبداع والتأليف،توافر ألمع الأسماء عطاء وفكرا وإبداعا ، والجمع بين الأصالة والمعاصرة ،والمواكبة بين أحدث اتجاهات النشر.
عن المؤلف
أديب وناقد مصري، لُقّب بعميد الأدب العربي. غيّر الرواية العربية، مبدع السيرة الذاتية في كتابه «الأيام» الذي نشر عام 1929. يعتبر من أبرز الشخصيات في الحركة العربية الأدبية الحديثة. لا تزال أفكار ومواقف طه حسين تثير الجدل حتى اليوم. درس في الأزهر، ثم التحق بالجامعة الأهلية حين افتتحت عام 1908، وحصل على الدكتوراه عام 1914 ثم ابتعث إلى فرنسا ليكمل الدراسة. عاد إلى مصر ليعمل أستاذا للتاريخ ثم أستاذا للغة العربية. عمل عميدا لكلية الآداب، ثم مديرا لجامعة الإسكندرية، ثم وزيرا للمعارف. من أشهر كتبه: في الشعر الجاهلي (1926) ومستقبل الثقافة في مصر (1938).
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد