السجينة

قضت مليكة أوفقير كل حياتها سجينة. كان عمر ابنة الجنرال أوفقير البكر خمس سنوات عندما تبناها الملك محمد الخامس وتربت داخل قصره بالرباط، الذي ما كانت تخرج منه إلا نادراً.

إشتري 3 كتب وأحصل علي الرابع مجانا علي جميع الكتب

قسيمة_التخفيض_15

5.000 د.ك

2 متوفر في المخزون

2 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789953689098
5 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:المركز الثقافى العربي
المؤلف: ,
دولة النشر: ,
عام النشر:2019
الترقيم الدولي:9789953689098
  • بيانات أخري
الصفحات: 415
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , ,

وصف المنتج

قضت مليكة أوفقير كل حياتها سجينة. كان عمر ابنة الجنرال أوفقير البكر خمس سنوات عندما تبناها الملك محمد الخامس وتربت داخل قصره بالرباط، الذي ما كانت تخرج منه إلا نادراً. وفي سن الثامنة عشرة، أصبحت، بفضل مقام والدها، من أكثر بنات المملكة دلالاً وحظوة. غير أن محاولة الانقلاب ضد الحسن الثاني يوم 16 أغسطس 1972 ستقلب مجری الأحداث. يموت الجنرال أوفقير “منتحراً” ويكون السجن مصير زوجته فاطمة وأبنائه الستة الذين لم يبلغ أصغرهم ثلاث سنوات. ومن أسوار الصحراء إلى الزنزانات الخانقة، تربي مليكة أخويها وأخواتها بالوسائل القليلة المتاحة، رافضة أن تستسلم لليأس سيقضون عشرين عاماً من الاعتقال في ظروف رهيبة. لم تنس مليكة كشهرزاد حديثة، أي شيء: قلق ليالي الوحدة الجوع والعطش، خيبات امرأة محرومة من الحب، بل أيضاً سخرية أسرة حكم عليها بأقسى عقوبة النسيان تحكي ذلك الهروب المذهل، والتيه السري من الدار البيضاء إلى طنجة، ومن طنجة إلى باريس، وتقدم لنا درساً رائعاً في الشجاعة والمرونة في مواجهة أقسى أشكال الحرمان. شهادة مفجعة، حظيت بتتويج جائزة دار الصحافة عند صدورها في فرنسا عام 1999.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “السجينة”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *