الزيارة : ما حدث ل عمر سعيد إبراهيم

عبر أكثر من مستوى للسرد، تتدفق هذه الرواية، لتصوغ عالما خاصا، يطرحه عمرو العادلي، ويقدم من خلاله إضافة إبداعية جديدة، تستكمل ما أضافه خلال أعماله القصصية والروائية السابقة، خصوصا روايته الجميلة “كتالوج شندلر. ”
د. حسين حمودة

عنوان قسم رئيسي

سارع واحصل على خصومات على جميع الكتب لدينا

قسيمة_التخفيض_15

3.000 د.ك

3 متوفر في المخزون

3 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 21000594
12 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار اكتب للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2014
الترقيم الدولي:21000594
  • بيانات أخري
الصفحات: 231
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , ,

وصف المنتج

رواية فاتنة لكاتب موهوب تستكشف – من خلال عالم كافكاوي – أعماق الوجدان الإنساني الموروث…
صنع الله ابراهيم

عبر أكثر من مستوى للسرد، تتدفق هذه الرواية، لتصوغ عالما خاصا، يطرحه عمرو العادلي، ويقدم من خلاله إضافة إبداعية جديدة، تستكمل ما أضافه خلال أعماله القصصية والروائية السابقة، خصوصا روايته الجميلة “كتالوج شندلر. “
د. حسين حمودة

الزيارة
أكملت بحثى في الملامح، ربما أجد عينين يطل منهما بريق يشبهني.. كانت أعين الراقدين متعبة ومنتفخة من تكرار النعاس، يلتصقون بأسرتهم كأنهم أصبحوا جزءاً منها يتأوهون كلّهم باستثناء شخص واحد، رجل له بشرة شاحبة بلون الصوف الطبيعي، يكبس في رأسه طرطورا مقلما من القطن، يندفس ولا يظهر منه إلا عينان صغيرتان يتوسطهما أنف كبير نسبيا؛ لا يمكنني تخيله أبي حاولت الانتقاء قدر استطاعتي، كنت أجنح لأختار الصنف الممتاز، فعندما يكون لدينا الاختيار، نرى دائما أننا نستحق الأفضل.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الزيارة : ما حدث ل عمر سعيد إبراهيم”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *