الحقيقة والخديعة : بن لادن والمخابرات الأمريكية

البحث في نهاية ذاك الرجل تضعنا مُجبَرين أمام احتمال من اثنين لا ثالث لهما: الأول: هو التصديق على مضض وقِلة حيلة لما أعلنته الإدارة الأمريكية عن تصفيتها بن لادن بالفعل.. والتعامل على هذا الأساس.. الثاني: تلك النظرية التى يتبناها البعض ويزعمون من خلالها أنه لا يزال حيًّا.. الاحتمال الأول هو الأكثر رواجاً ورسوخاً عالميًّا وإعلاميًّا.. والتعامل على هذا الأساس لن يزيدنا أو ينقصنا شيئًّا.

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

٥٠٪‏ علي جميع اصدرات ذات السلاسل أو اشتري كتابين واحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب .

2.500 د.ك

3 متوفر في المخزون

3 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 7116374701429
20 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار الكتاب العربي
المؤلف:
دولة النشر: , ,
عام النشر:2016
الترقيم الدولي:7116374701429
  • بيانات أخري
الصفحات: 167
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , ,

وصف المنتج

البحث في نهاية ذاك الرجل تضعنا مُجبَرين أمام احتمال من اثنين لا ثالث لهما: الأول: هو التصديق على مضض وقِلة حيلة لما أعلنته الإدارة الأمريكية عن تصفيتها بن لادن بالفعل.. والتعامل على هذا الأساس.. الثاني: تلك النظرية التى يتبناها البعض ويزعمون من خلالها أنه لا يزال حيًّا.. الاحتمال الأول هو الأكثر رواجاً ورسوخاً عالميًّا وإعلاميًّا.. والتعامل على هذا الأساس لن يزيدنا أو ينقصنا شيئًّا.. لكن في حالة التصديق النهائي والقاطع بذاك الاحتمال فهناك سؤال مُهم ومنطقي يفرض نفسه بقوة على الجميع وهو: لماذا تُصر المخابرات المركزية الأمريكية الــ «C.I.A» على إحاطة تفاصيل وصور جثمان وقبر«بن لادن» بكل ذاك الغموض وتلك السرية؟ أما الاحتمال الثاني والذى يتلخص فيما يتبناه البعض ويزعمون من خلاله أنه لا يزال حيًّا.. فهو مطروح إعلاميًّا بمجرد الإعلان عن مصرعه.. وهو ما نناقشه بإسهاب وتحليل مباشر ومركز من خلال هذا الكتاب.. محاولين قدر الإمكان أن نجعل «الحقيقة» وحدها.. وتحليلاتها.. تقودنا عبر دروب البحث.. متجنبين كثيراً من الدعاوَى الزائفة.. والباطلة التى تتردد بقوة حول الرجل.. وتجربته الخاصة.. وجميعها دعاوى تحكمها حسابات سياسية ملفوظة.. وممقوتة..

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الحقيقة والخديعة : بن لادن والمخابرات الأمريكية”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *