الحضارة الصينية (الجزء الأول والثاني)

يأتي هذا الكتاب في ظرف حرجٍ ودقيق، حيث تتشكل بادرة انعطاف الحضارة المعاصرة في العالم من القطبية الواحدة إلى القطبية المتعددة، وستكون الصين أول أقطاب هذه التعددية.يتناول الجزء الأول من هذا الكتاب تسعة فصولٍ، يستهلها فصلٌ تمهيدي يُعرّف بالصين وعلم الصينولوجي (علم الدراسات الصينية) .

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

٥٠٪‏ علي بعض اصدرات ذات السلاسل أو اشتري كتابين واحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب .

11.000 د.ك

2 متوفر في المخزون

2 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789922721248
8 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:منشورات تكوين
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2024
الترقيم الدولي:9789922721248
  • بيانات أخري

وصف المنتج

يأتي هذا الكتاب في ظرف حرجٍ ودقيق، حيث تتشكل بادرة انعطاف الحضارة المعاصرة في العالم من القطبية الواحدة إلى القطبية المتعددة، وستكون الصين أول أقطاب هذه التعددية.يتناول الجزء الأول من هذا الكتاب تسعة فصولٍ، يستهلها فصلٌ تمهيدي يُعرّف بالصين وعلم الصينولوجي (علم الدراسات الصينية) وأعلامه.أما الفصول التي تليه فقد تناولت العناصر الثمانية الأولى من الحضارة الصينية، حيث الفصل الأول عن الجغرافيا الصينية ووصف مدنها الكبرى وتتبع الجهود الآثارية في كشفها، والثاني موجزتاريخ الصين منذ عصور ما قبل التاريخ ثم العصور التاريخية للصين بكافة مراحلها .الفصل الثالث كان مخصصاً للمظهر السياسي حيث ناقشنا تطور نظام الحكم ومصادر الحكم في الصين القديمة وطبقات الهرم السياسي وجميع مكوناته. والرابع كان من حصة النظام القانوني في الصين ، العدالة والدستور والقانون وتنظيم الدولة والمجتمع والذي شمل معرفة روح القانون الصيني. والخامس كرسناه للمظهر العسكري للدولة والإمبراطورية الصينية . والسادس ناقش الحياة المدنية والمجتمع المدني وتكوينه ومظاهره وأسباب تدهوره. والسابع حول المظهر الاقتصادي وتطور الحياة الإقتصادية في الصين عبر التاريخ . والثامن للثقافة والأدب والفلسفة وتاريخ الأفكار والفلسفة الصينية والمدارس الفكرية والفلسفية ، الطاوية والكونفوشيوسية والشرعوية ، وأتباعها وتطورها ومدارسها الجديدة.

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الحضارة الصينية (الجزء الأول والثاني)”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *