نفذ
فى هذه الرواية تقول المؤلفة نور عبد المجيد كما بكيتها ابكيه..
لسنا قضاه ولا حكاما..
نحن جميعا مذنبون..
وحده يبقى الغفور الرحيم!!
“ما خطيئة عمرى الكبرى؟ وماذنبى الاكبر؟!
أننى أحببته حتى الجنون واخلصت له حتى الغباء؟! لكنه رجل يستحق الحب والوفاء.. وها أنا أستعيد اليوم تلك اللحظات كأننى احياها من جديد..”. كيف ومتى تولد البداية؟
كيف يغير الحب كل شئ ونولد معه كأننا ما ولدنا أبدا يوم مولدنا الأول؟! وكيف فى لحظة وبذات الرقة لا يبقى على شيء منا ولا يذر!! تلك كلمات من الرواية تاخذنا بشغف ان نعرف التفاصيل لنستمتع بالاسلوب الروائى الجميل.
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.