مغامرة الأميرة أورا:
من بلاد التتار إلى بلاط الملكة إليزابيث الأولى.
من أسواق بخارى وقصورسمرقند في بلاد ما وراء النهر في أوساط آسيا، مرورا بقصور طوب قابي في إسطنبول عاصمة السلطنة العثمانية، نتتبع رحلة الأميرة التترية “أورا” التي اقتناها رحّالة إنجليزي في خان النخّاسين في بُخارى، ليقدّمها هدية إلى ملكة إنجلترا، إليزابيث الأولى.
تأليف هدى الشوا ، رسوم ديالا زاده، نتعرّف إلى حكايات تبادل الهدايا بين بلاطات الشرق والغرب؛ إلى قصة آلة الأرغن الموسيقية العجيبة، التي أرسلتها الملكة الإنجليزية إليزابيث هدية ثمينة للسلطان العثماني لعقد حلف جديد مع الشرق، في وجه عداوة أوروبية لمملكة إنجلترا. ما هي حكاية الفتاة “أورا” التي بدأت حياتها أميرة تترية من أقصى الشرق الإسلامي، لتصبح وصيفة ملكية في جزيرة نائية في أقصى بلاد الغرب؟
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.