أشعلني

يجب على جولييت الآن الاعتماد على وارنر، الشخص الوحيد الذي لم تتخيل أنه يمكنها الوثوق به، والشخص الوحيد الذي أنقذ حياتها. لقد وعد جولييت بمساعدتها على صقل قواها، وإنقاذ عالمهم المحتضر. ولكن لا يبدو أن هذا فقط هو ما يريده منها ….

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

5.000 د.ك

2 متوفر في المخزون

2 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789778201611
5 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:كيان للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2023
الترقيم الدولي:9789778201611
  • بيانات أخري
مترجم: ضحى صلاح
الصفحات: 420
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , ,

وصف المنتج

مصير أوميجا بوينت في مهب الريح. كل من تهتم جولييت بأمره قد يكون في عداد الأموات الآن: الثوار. الأصدقاء.. وحتى آدم ولكن هذا لن يمنعها من محاولة الإطاحة بإعادة التأسيس.
يجب على جولييت الآن الاعتماد على وارنر، الشخص الوحيد الذي لم تتخيل أنه يمكنها الوثوق به، والشخص الوحيد الذي أنقذ حياتها. لقد وعد جولييت بمساعدتها على صقل قواها، وإنقاذ عالمهم المحتضر. ولكن لا يبدو أن هذا فقط هو ما يريده منها ….
«أنقذ وارنر جولييت من الموت، وأصبحت مدينة له من جديد، ولم يقف الأمر على هذا بل عرض عليها المساعدة في الإطاحة بإعادة التأسيس».
«لقد وقعت جولييت في حب آدم لمعرفتها أنه يستطيع لمسها، لكنها بدأت في الشك في مشاعرها عندما وجدت أن وارنر يستطيع لمسها أيضًا، وليس هذا فقط؛ بل إنه يؤمن بها، يُشجعها، يفعل لأجلها الكثير بدون مقابل، ليجعلنا الجزء الجديد نتساءل عن كل الأشياء السيئة التي فعلها وارنر من قبل، بل نرى في خلال هذا الجزء تطورًا كبيرًا في شخصية جولييت المنعزلة التي تتصرف بغرابة».

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “أشعلني”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *