أسرار القضاء والقدر وحل معضلة الشر وفناء النار

انقسم الناس في قضية الايمان بالقضاء والقدر إلى قسمين قسم يؤمن أن الإنسان مخير كليا. وقسم يؤمن أن الإنسان مسير كليا. وقسم وسط يقول أن الإنسان مسير في أشياء ومخير في أشياء. وفي هذا الكتاب باذن الله سوف نكشف لكم حقيقة واسرار القضاء والقدر وهل الإنسان مسير ام مخير.

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري 2 كتاب وإحصل علي الثالث مجاناّ علي جميع الكتب من إختيارك .

4.000 د.ك

3 متوفر في المخزون

3 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789778491227
14 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار الكتاب العربي
المؤلف:
دولة النشر: , ,
عام النشر:2024
الترقيم الدولي:9789778491227
  • بيانات أخري

وصف المنتج

انقسم الناس في قضية الايمان بالقضاء والقدر إلى قسمين قسم يؤمن أن الإنسان مخير كليا. وقسم يؤمن أن الإنسان مسير كليا. وقسم وسط يقول أن الإنسان مسير في أشياء ومخير في أشياء. وفي هذا الكتاب باذن الله سوف نكشف لكم حقيقة واسرار القضاء والقدر وهل الإنسان مسير ام مخير. وهل نحن اخترنا أنواع الإختبارات التي سنختبر بها في عالم الدنيا. عندما كنا نفوس مجردة عن التركيب المادى في لحظة الاشهاد على الأنفس قبل خلق الاجسام. وما هو حل معضلة وجود الشر الالحادية وما هى الردود الفلسفية والدينية الصحيحة عليها. وهل نار جهنم باقية إلى ما لا نهاية أم أنها ستفنى بعد مدة الاحقاب ؟ وهل كلمة الخلود والأبد فى القرآن تعنى مصطلح المالانهاية الرياضي أم تعنى المكوث فترة طويلة من الزمن هي مدة الاحقاب مادامت السماوات والأرض الجديدة ؟ كل هذا أحبابي الكرام سوف نوضحه بالتفصيل باذن الله في هذا الكتاب.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “أسرار القضاء والقدر وحل معضلة الشر وفناء النار”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *