أحببت وغداً : التعافي من العلاقات المؤذية

دومًا ننتظر شخصًا ما.. نظن أن بوجوده تتبدّد كافة أوجاعنا ويغمرنا السلام، ونتوهّم أننا حينها سنشعر بالاكتمال!
وتصفعنا الحقيقة أن ذاك الشخص الذي رأينا فيه المنقذ.. ربما هو من يمنحنا خيبتنا الكبرى..
وبدلًا من أن نُزهِر بجواره.. قد نذبل.. وننزوي.. ونتلاشى.. ونذوب!
يصبح الآخر جحيمنا حين نسعى لتخدير أوجاعنا عبره، وتصبح العلاقة المرضية تلاهيًا عن مواجهة أنفسنا، مجرد هروب وفرار!إلى أولئك الذين يظنون أنهم يداوون الظمأ.. عبر تتبّع السراب!

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

٥٠٪‏ علي جميع اصدرات ذات السلاسل أو اشتري كتابين واحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب .

4.000 د.ك

غير متوفر في المخزون

غير متوفر في المخزون

إرسلي بريد إلكتروني عندما يكون متاح

الترقيم الدولي : 9789778240467
15 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:الرواق للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2018
الترقيم الدولي:9789778240467
  • بيانات أخري
الصفحات: 255
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , ,

وصف المنتج

دومًا ننتظر شخصًا ما.. نظن أن بوجوده تتبدّد كافة أوجاعنا ويغمرنا السلام، ونتوهّم أننا حينها سنشعر بالاكتمال!
وتصفعنا الحقيقة أن ذاك الشخص الذي رأينا فيه المنقذ.. ربما هو من يمنحنا خيبتنا الكبرى..
وبدلًا من أن نُزهِر بجواره.. قد نذبل.. وننزوي.. ونتلاشى.. ونذوب!
يصبح الآخر جحيمنا حين نسعى لتخدير أوجاعنا عبره، وتصبح العلاقة المرضية تلاهيًا عن مواجهة أنفسنا، مجرد هروب وفرار!إلى أولئك الذين يظنون أنهم يداوون الظمأ.. عبر تتبّع السراب!

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “أحببت وغداً : التعافي من العلاقات المؤذية”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *