يعتبر “كاريوكي”، أول عمل أدبى ينشر للكاتبة، وهو عبارة عن مجموعة قصصية متنوعة، تمزج بين الدراما الاجتماعية والتراجيديا ، اﻷدب الشعبى والصوفى فى إطار فنى شيق..

فما أن انتهيت من كتابة كتابي السابق فرعون ومن قبله. وتماثل للطباعة حتى انبثقت منه فكرة كتابة التاريخ المفقود للمصريين واليهود. فعزمت على كتابته دون الانتظار لما يسفر عنه طرح كتاب فرعون ومن قبله على القاريء العربي، فانجزته في بضعة شهور.

من أكثر الكتب مبيعا للفيزيائي الشهير لورانس كراوس، إذ يعرض فيه إجابة لعدة أسئلة شغلت العالم لعصور من الزمن.

من أين جاء الكون؟ ما الذي كان عليه قبل نشأته؟ كيف سيكون المستقبل؟ وأخيرا، لماذا يوجد شيء عوض لا شيء؟

لماذا بنى الفراعنة الأهرامات؟ هل وقعت حرب طروادة بالفعل؟ من هو الملك آرثر؟ ومن كتب مسرحيات شكسبير؟ ما سر «العلامة» التي أظهرتها جان دارك لِوَلي عهد فرنسا فنالت ثقته على الفور؟ هل مات موتسارت مسمومًا؟ من مخترع آلة الطباعة؟ وهل كان من الممكن إنقاذ السفينة تيتانيك؟ هذه بعض الأسرار التي يحاول بول أرون سَبْرَ أغوارها في هذا الكتاب الذي يمثل نظرة شاملة على القضايا التي لم تُحل مغاليقها على مر التاريخ، والذي يتميز بدقة البحث وبراعة الأسلوب.

عقلي وقلبي وكانت طبعتها الأولى صدرت عام 1959م، عن منشورات مكتبة المعارف في بيروت، وقد صدرت طبعتها الجديدة في 216 صفحة وتحتوي 35 قصة قصيرة.

وأخيرًا تأتي درة إحسان عبد القدوس، رواية “أنا حرة” والتي لقيت دويًّا واسعًا وقت نشرها، وقد نشرت، أربع مرات في أقل من خمس سنوات في روز اليوسف، والكتاب الذهبي ومكتبة المعارف، حتى أن النقاد اعتبروها التطبيق العملي لأفكار قاسم أمين عن الحرية، وحرية المرأة بشكل خاص، ويبدأها إحسان عبد القدوس قائلًا: “ليس هناك شيء يسمى الحرية، وأكثرنا حرية هو عبد للمبادئ التي يؤمن بها وللغرض الذي يسعى إليه، إننا نطالب بالحرية لنضعها في خدمة أغراضنا، وقبل أن تطالب بحريتك أسأل نفسك: لأي غرض ستهبها؟”.