بنداري

اليوم هو آخِر يوم لعَمّ بنداري في خدمة الحكومة..”
يستهلُّ الأديب الراحل الأستاذ كمال رُحيِّم روايته الأخيرة بهذه الجملة. كأنما انتابه شعورٌ أن هذه هي روايته الأخيرة أيضًا كما هو اليوم الأخير لعَمّ بنداري.
بنداري حارس الشُّونَة (بنك التسليف)، الرجل البسيط الذي كان يسرَح بالبهائم، لكن له طموحاته وتطلُّعاته الخاصة التي مكَّنته من العمل كخفير.

عنوان قسم رئيسي

سارع واحصل على خصومات على جميع الكتب لدينا

قسيمة_التخفيض_15

2.000 د.ك

4 متوفر في المخزون

4 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789774907197
8 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار العين للنشر
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2024
الترقيم الدولي:9789774907197
  • بيانات أخري

وصف المنتج

اليوم هو آخِر يوم لعَمّ بنداري في خدمة الحكومة..”
يستهلُّ الأديب الراحل الأستاذ كمال رُحيِّم روايته الأخيرة بهذه الجملة. كأنما انتابه شعورٌ أن هذه هي روايته الأخيرة أيضًا كما هو اليوم الأخير لعَمّ بنداري.
بنداري حارس الشُّونَة (بنك التسليف)، الرجل البسيط الذي كان يسرَح بالبهائم، لكن له طموحاته وتطلُّعاته الخاصة التي مكَّنته من العمل كخفير. بدأ عصر الشونة من أيام الملك فؤاد ثم الملك فاروق حتى تم تأميمها بعد الثورة وضمَّها البنك إليه، فصار عَمّ بنداري موظفًا حكوميًّا بعد أن كان خفيرًا لعملٍ خاصٍّ يديره رجل واحد. ووجد نفسَه بعد عمرٍ طويلٍ رجلًا على المعاش، يسير في طرقات البلدة للمرَّة الأولى كأنه يكتشفها من جديد.كما يخطو بنداري نحو عالَم جديد، خَطَا أيضًا تاريخ مصر، وخَطَا الكاتبُ الراحل إلى عالمَهِ الأوسع والأكثر رحابة. وقد عاش الأديب كمال رُحيِّم يحكي عن هذا التاريخ، ممزوجًا بحكايات الريف المصري الأصيل وتحوُّلاته عبرَ الأحداث التي مَرَّ بها.
وهنا، سنقرأ الحكايةَ الأخيرةَ له ولبطلها عَمّ بنداري.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “بنداري”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *