نفذ
هل سئمت من تخمين ما يفكر فيه الآخرون حقًا؟
هل تساءلت عمّا عناه رئيسك في ذلك البريد الإلكتروني؟
هل يبسِّط الميكانيكي الخاص بك الحقيقة؟
سواء كنت منخرطًا في محادثة ما، أو كنت في مفاوضات هامة، فمن المهم أن تفهم المعنى الضمني للموقف الذي أنت فيه، فقد أصبح من الصعب تمييز الأفكار أو النوايا الحقيقية لشخص ما، نظرًا لأن الكثيرين قد أصبحوا الآن على دراية بمعنى لغة الجسد.
لاحظ المعالج النفسي د. ديفيد ليبرمان، أنه يأخذ “الأشخاص الذين يقرؤون” إلى مستوى جديد تمامًا، بالاعتماد على أحدث الأبحاث في علم اللغة النفسي.
يوضح لك كيفية تطبيق أساليبه المتطورة على مواقف يومية لا حصر لها، بم في ذلك:
الكشف عن الرسائل وراء اللغة المبنية للمجهول، والأوصاف الشخصية أو غير الشخصية، ومستوى التفاصيل.
تحديد إذا كانت رواية شخص ما عن أي حادثة معيّنة هي حقيقة أم خيال.
اكتشاف إذا كانت فرصة العمل، أو تطابق تطبيق المواعدة، أو تعيين جليسة أطفال جديدة، يخفي شيئًا ما.
لا أحد يريد أن يلعب دور الأحمق. سوف يساعدك كتاب “قارئ الأفكار” في تحديد من يمكن الوثوق به، ومن قد يكون خارج دائرة الثقة.
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.