عزيزي القاريء / أدعوك لرحلة مع فن الإسترخاء … في خضم الأزمات، تجد البعض يبتسم وينبض بالتفاؤل، ويتمسك بنظرة يملؤها الأمل، هذا كله ليس من فراغ، إنما حتماً نتاج ممارسة بعض الإستراتيجيات، التي تعمل على طرد المخاوف والمشاعر السلبية، وحلول أخرى إيجابية كلها تفاؤل. فإذا كان مجرد استعادة ذكريات للحظات جميلة تبهج القلب، فما بالك إذا تمت صناعتها بالفعل.
فقط جرب أغمض عينيك.. اذهب بخيالك إلى مكان تحبه.. واستشعر فيه الهواء الطلق.. وأنعم بالنسمات الباردة، وتخيل أنك تملأ رئتيك بها.
عزيزي القاريء / أرجوك.. لاتنسى أن تتأمل السماء الصافية وصوت أمواج البحر، ها هي قدماك تضغطان على أرض رملية ناعمة عش هذه الدقائق بجدية وانسجام ، ثم افتح عينيك ببطء، واستأنف حياتك لتجد نفسك تمتلك قدرة على تجاوز تحديات الحياة بشكل مختلف. وحتى تتجاوز التحدي…
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.