في حياة الميتم لا شئ في مكانه الصحيح..
لا الأشياء ولا الأشخاص ولا حتى المشاعر..
سنبحر في محيط روح .. بطلة روايتنا .. تحمل في صدرها آلاف
المتاعب والهموم… تصمد أحياناً وتسقط كثيراً.. الطفلة اللقيطة
المكسورة .. عانت من الضعف والكسر والنبذ والتأتأة
ماذا يمكن ليتيمة أن تفعل مع كل هذا النبذ الذي تحيى به؟
هل ستصمد ؟ هل ستكسر ؟ ماذا يكتب لها القدر ؟
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.