هناك.. وعلى مدى خمس عشرة محطة مروية على ضفاف برلين.. أحكي تفاصيل واقعٍ هيمنت فيه الذكوره لتغتال الرجولة في غمدها، وتخلق منا نحن نون النسوة أدوات للتحايل على واقع مزخرف بمعايير المجتمع الذي يستترون خلفه وهم عن أعرافه ساهون..
تلك السطور أهديها إليك يا من تشكك بقدري لتكف عن لومي.. فأنا لم أنسب أفعالهم لتعثّري.. بل كانوا هم عُثرتي.. أو بالأصح.. لُمْ ضفيرتي المسلوبة.. فبين خصيلاتها يكمن العجب!!
ها أنا أروي حكايتي.. فهل من مستجيب؟؟
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.