تخيل أنك تسقط…
تنظر لجميع الإتجاهات دون أن تجد أحداً في العُتمة التي تستر الفراغ،
تتمنى أن تلاقي القاع كي ينتهي العذاب الذي تعيشه…
ويستمر السقوط…
يرتطم جسدك بالقاع ولا تعلم إن كنت ميتاً أم على وشك،
فجأة من الظلام تنتشلك يداً تعرفها…
ويسود السواد في الفراغ المُعتم.
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.