-20%
سيره ذاتية للدكتور غازي القصيبي ( رحمه الله ) يتناول فيها مسيرته منذ مراحل التعليم الأولية وحتى قرار تعيينه سفيرا في لندن عام 1992. يعتبر الكتاب من أبرز مؤلفاته.
يروي فيه تجربته وطريقة إدارته للمناصب التي تولاها، ويحكي بعض المواقف والطرائف والعقبات التي واجهته، ويستخلص منها بعض التوجيهات للإداريين عامة والشباب خاصة.
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.